■ عن «دار توبقال» في الدار البيضاء، صدر للشاعر محمد بنيس ترجمته لديوان الفرنسي جورج باتاي (1897 ـــــ 1962) «القدُسي وقصائد أخرى». وقد كتب بنيس كلمة عن الديوان، تضيء مسالك هذا العمل المتفرّد في الحركة الشعرية للقرن العشرين. ويشير بنيس في كلمته إلى أن ديوان القدسي يشمل «جميع قصائد جورج باتاي التي نشرها في حياته، أو عُثر لاحقاً عليها، موزّعة بين كتب ومسوّدات. جمعها برنار نويل وكتب تقديماً لها ووضع أغلب هوامشها، باستثناء بعض منها مأخوذ من الأعمال الكاملة. هذه القصائد تُنشر لأول مرة في ديوان واحد. وقد صدرت عن «دار غاليمار» في 15 نيسان (أبريل) 2008».
■ «خطوط وألوان: أساتذة الفن التجريدي في إيطاليا» هو عنوان المعرض الذي يقيمه «المركز الثقافي الإيطالي» في «فيلّا عودة» (الأشرفية ـــــ بيروت) حتى 27 الحالي. يضمّ المعرض أعمال تشكيليين إيطاليين أدخلوا عند انتهاء الحرب العالمية الثانية، الفن التجريدي، وغيّروا المشهد الفني الإيطالي. للاستعلام: 05/954955

■ «ما هي الهوية اللبنانية؟» أبحرت الفنانة الفرنسية إتيان بيلارب في هذا السؤال طويلاً، والنتيجة وثائقي سمعي بعنوان «أناس طيبون جداً» يعرضه «زيكو هاوس» (سبيرز ـــــ بيروت) في الثامنة من مساء اليوم. للاستعلام: 03/614355

■ بدأت مسيرته بعد انتهاء الحرب الأهلية، بأعمال مستقاة من الريبرتوار اللبناني. ثم مال قليلاً إلى الغرب... لكنّه حافظ على جذوره الشرقية. يعود زياد الأحمدية ليقدّم في السابعة والنصف من مساء اليوم «موجة ساكنة» في قبو كنيسة «القديس يوسف» (الأشرفية ـــــ بيروت). يحوي الألبوم مجموعة من المقطوعات من تأليف الأحمدية، وشارك في أدائها البريطاني جيريمي تشابمن (ساكسوفون)، والأميركي مايلز دجاي (كونترباص). للاستعلام: 01/202422

■ اختار الشاعر فادي نصر الدين «بيروت واو» عنواناً لشريطه الوثائقي. العمل الذي يُعرض في السابعة من مساء الغد في صالة «متروبوليس أمبير صوفيل» (الأشرفية ـــــ بيروت) ضمن احتفالية «بيروت عاصمة عالمية للكتاب»، يستطلع آراء الشعراء ونظرتهم وأحاسيسهم في ما يخص العاصمة اللبنانية. للاستعلام: 01/204080

■ بعدما لم تلقَ رداً من الجهات المنظّمة للحدث، أصدرت «الحملة الفلسطينية للمقاطعة الأكاديمية والثقافية لإسرائيل» (pacbi) كتابها، الذي أرسلته إلى مؤسسة «المانيفيكات» في القدس، للاستفسار عن صحة المعلومات التي تفيد بأنّ المؤسسة تسعى إلى تنظيم أمسية غنائية لجوقات أطفال، ستقام في 20 شباط (فبرير) الحالي في كنيسة «أوغسطا فكتوريا» في القدس المحتلة. وتشمل الحفلة التي تحمل عنوان Blessing مشاركة جوقة إسرائيلية من عيمك حيفر، وجوقة مشتركة من شفا عمرو، إضافةً إلى جوقة «ياسمين» من القدس. وجاء في رسالة الحملة أنّ الخبر ـــــ إن كان صحيحاً ـــــ «فهو يعدّ مخالفة واضحة لمبادئ المقاطعة الواردة في نداء المقاطعة». وأضافت «نتوقع من مؤسساتنا الفلسطينية، وخصوصاً في القدس، التي يعمل الاحتلال الإسرائيلي جاهداً لإغلاقها أو تهويدها من خلال مختلف إشكال الممارسة العنصرية وعملية التطهير العرقي، أن تؤدّي الدور المنوط بها في فضح السياسات الإسرائيلية، والمساهمة في عزل إسرائيل حتى تنصاع للقانون الدولي». www.pacbi.org