■ جان جينيه كاتباً وإنساناً ومناضلاً، محور تظاهرة ينظمها «مسرح بابل» (الحمرا) تحت عنوان «جان جينيه بعيون عربيّة». سيحتفي المسرح بقلم جينيه المشاكس، بهمّه الإنساني والتزامه بالقضايا العادلة، بمسرحه وأدبه في «إطار بيروت عاصمة عالمية للكتاب»، بين 14 و20 الحالي. يفتتح جواد الأسدي التظاهرة بعرض لمسرحيّة «الخادمتان» (14\10؛ 8:30)، فيما يقدّم عبد المنعم عمايري عمله «جان جنين ـــــ سينوغرافيا الموت» (16 و17\10؛ 8:30)، كذلك يعرض الكوريغراف التونسي رضوان المؤدب عمله «الجسد الآخر» (20\10؛ 8:30).
من جهتها، تتولى المخرجة الفرنسية كاترين بوسكوفيتش تقديم «المقابلة الأخيرة لجان جينيه» مع سوسن بو خالد (18\20؛ 7:00)، يرافقه عرض «يوميات لص» مع مجموعة ممثلين لبنانيين. يضاف إلى ذلك معرض تشكيلي جماعي، ومعرض كتب، وعروض لأفلام وثائقية وروائية عن المحتفى به، وطاولة مستديرة مع نقّاد وباحثين عرب وأجانب. للاستعلام: 01/7440034

■ في الذكرى العشرين لسقوط جدار برلين، يستذكر «معهد غوته» و«أمم للتوثيق والأبحاث» لحظةً مفصليّة في تاريخ الألمان والعالم. تحت عنوان «برلين، تشرين الثاني 1989»، يعرض «الهنغار ـــــ أمم» (حارة حريك) أعمالاً فوتوغرافيّة بعدسة 14 مصوراً، التقطوا لحظة السقوط بين شرق برلين وغربها. يستمرّ المعرض حتّى 24 الحالي. للاستعلام: 01/553604

■ يواصل «مهرجان عروض الشارع» الذي ينظمه «زيكو هاوس» اجتياحه لبيروت. عند الخامسة مساء اليوم، ستستحضر ناهد منصور «أسطورة سيزيف» على كورنيش المزرعة، في عمل مستوحى من كتاب ألبير كامو، ويحكي الحلقة المفرغة التي تدور فيها البشريّة رازحة تحت أثقالها. أمّا عند الخامسة مساء غد، فدور كريستيل خضر في اختراع أسطورة لصخرة الروشة في عرضها الصامت «ثلاثة أيّام على الشاطئ». للاستعلام: 03/614355

■ يتتبّع الباحث والمؤرخ مارتن سترومير تجارب الإدارتين في مدينتي بيروت وحلب في مرحلة الحرب العالمية الأولى. ويستضيف «المعهد الألماني للأبحاث الشرقية» الأستاذ في كلية تاريخ الشرق الأوسط في جامعة قبرص (زقاق البلاط) لإلقاء محاضرة تقارن بين المدينتين في تلك المرحلة، عند السابعة مساء الثلاثاء 13 تشرين الأول (أكتوبر) الحالي. للاستعلام: 01/359182

■ يمثّل البعد الاجتماعي والسياسي للفنّ المعاصر محوراً لمعرض «وظيفة نقدية». منسّق المعرض مانويل فادا، منظّر شاب في مجال الفنّ المعاصر، وقد افتتح المعرض أمس في صالة Aperto (مونبلييه ـــــ فرنسا)، بمشاركة فنانين عرب وأجانب، من بينهم اللبنانيون كريم جريج وجوانا حاجي توما، سيرين فتوح ووائل نور الدين. يطرح اللقاء الفني سؤالاً موحّداً عن الوظيفة النقديّة السياسية والثقافية للفنون المعاصرة. يستمر المعرض حتى 31 الحالي. للاستعلام:
http://aperto.free.fr