◄ نفى المخرج يسري نصر الله (الصورة) ما تردد عن خروج فيلمه «احكي يا شهرزاد» للنجمة منى زكي من سباق الصيف، مشيراً إلى أنّ الشائعة سببها تأجيل عرض الفيلم أسبوعاً فقط. وتحدد يوم الأربعاء 17 الحالي موعداً لعرض الفيلم الذي كتبه وحيد حامد، فيما فاجأت الشركة المنتجة لفيلم «المشتبه» الجميع بعرض الفيلم يوم 24 الحالي رغم عدم الإعلان عن عرضه خلال موسم الصيف، الفيلم بطولة بشرى وعمرو واكد ويدور في إطار بوليسي.
◄ شهد تصوير فيلم «بوبوس» أول من أمس أزمة حادة ومشادة كلامية بين المخرج وائل إحسان وبطل الفيلم عادل إمام بعدما رفض الأخير الاعتذار عن تأخره ثلاث ساعات عن موعد التصوير، ورد بعنف على محاولة المخرج انتقاده وغادر موقع التصوير. ما سبّب أزمة كبيرة للفيلم، وخصوصاً أنّ موعد الانتهاء من تصويره بات معرّضاً للتأجيل إذا طال الخلاف بين المخرج و...«الزعيم».

◄ «سينما ترزي» سيكون عنوان فوازير هيفاء وهبي التي يضع المخرج سامح عبد العزيز حالياً التحضيرات الأخيرة تمهيداً لبدء التصوير خلال أيام، الحلقات يكتبها عمر طاهر عن كتابه «سينما عبد الحميد الترزي» وتناول من خلاله أفلاماً مصرية شهيرة بطريقة ساخرة.

◄ عبّر المخرج الأميركي مايكل مور عن «فرحته» بإفلاس شركة صناعة السيارات الأميركية العملاقة «جنرال موتورز»، موضحاً أنّه تنبأ بانهيارها في فيلم «روجر إند مي» الذي أخرجه عام 1989. وكتب مور في موقع «ذي هافنغتون بوست» الأميركي مشدداً على أنّ «جنرال موتورز» حاربت قوانين البيئة والسلامة العامة. وعبّر مور عن فرحته «ليس انتقاماً من الشركة التي دمرت بلدتي (فلينت في ولاية ميتشيغن الأميركية) وجلبت المأساة والطلاق والإدمان على الكحول والمخدرات وفقدان المنازل والاضطراب العقلي والجسدي إليها، ولا يمكنه أن يزعم أنّه سعيد «بفقدان 21 ألف عامل إضافي وظائفهم، لكن الطريقة الوحيدة لإنقاذ جنرال موتورز هو قتلها».

◄ تراجعت العائدات الإعلانية للصحف الأميركية بنسبة تفوق 28% في الفصل الأول من هذا العام، وشمل التراجع النسخ الورقية والإلكترونية، على ما أفادت الجمعية الأميركية للصحف (ان اي اي). وانخفضت عائدات الصحف الورقية بنسبة 5.9 مليارات دولار وسجّلت عائدات الصحف على الإنترنت خسارة بنسبة نسبة 696.3 مليون دولار. كما شهدت عائدات الإعلانات المبوبة على الإنترنت وعلى مستوى النسخ الورقية انخفاضاً بلغ 42.3% لتصل إلى 1.46 مليار دولار.
وعرفت الصحافة الأميركية خلال الشهور الماضية سلسلة من الهزات من بينها عمليات إفلاس وخفض عدد الموظفين وإقفال صحف، لا سيما مع إفلاس مجموعة «تريبيون كو» وهي ثانية أكبر مجموعة صحف أميركية والثالثة من حيث الانتشار، علماً بأنّها تملك «لوس أنجلس تايمز» و«شيكاغو تريبيون» و«بالتيمور صن».