نجوان درويشوتختم جاد مداخلتها: «صناعة السلام» تحقق فوائد مادية ومعنوية لحفنة قليلة من «تجار السلام»، مقابل تطبيع الرواية الصهيونية للصراع، وتغييب الذاكرة الفلسطينية وتشويهها، واستحضار مزيد من الضغوط الأميركية على المؤسسة التربوية الفلسطينية برمّتها».