◄ غاب الفنان عمرو واكد أول من أمس الثلاثاء عن حضور العرض الخاص لفيلمه الجديد «المشتبه» الذي يدور في عالم الجريمة. وقد حضر من أبطال الفيلم «بشري» و«باسم سمرة» إضافة إلى المخرج محمد حمدي. وأقيم العرض في سينما «نايل سيتي» لكنّ مستوى الشريط لم يرق لطموحات الحاضرين.
◄ مَن قال إنّ عاصفة الانتخابات النيابية اللبنانية هدأت؟ ها هي الصحف العربيّة تتناول الاستحقاق اللبناني من زاوية... فنّية! إذ أوردت جريدة «الشروق» الجزائرية أنّ قوائم الانتخابات اللبنانية فضحت الأعمار الحقيقية لبعض نجوم لبنان الذين حاولوا جاهداً إخفاء سنّهم خلال اللقاءات الإعلامية. وجاء في الصحيفة أنّه رغم أنّ إليسا (الصورة) معروفة بطلّتها التي تُظهرها صبيةً في العشرين، إلا أنّ الانتخابات فضحت سنّها الحقيقية وتبّين أنّها من مواليد 1971، بينما نجوى كرم «ظلت تزيّف عمرها طيلة مسيرتها الفنية» فيما ولدت في 1964. وأضافت الصحيفة «لن يكون بإمكان نوال الزغبي بعد اليوم أن تخفي سنها... بعدما أظهرت القوائم الصادرة عن وزارة الداخلية اللبنانية الأعمار الحقيقية بأنها من مواليد1971. فيما راغب علامة من مواليد 1962 وجورج وسوف يكبره بعام!

◄ قدّم الإعلامي عمرو أديب في حلقة الاثنين من «القاهرة اليوم» اعتذاراً صريحاً للمشاهدين ولاعبي المنتخب المصري عن اللهجة التي تناول بها قضية سرقة بعض لاعبي المنتخب في جنوب أفريقيا، واتهامهم بأنّهم اصطحبوا فتيات ليل إلى غرفهم بعد الفوز على إيطاليا.

◄ بعد تعثر إنتاج سيت كوم «فؤش» للممثل الكوميدي أحمد رزق، وافق المخرج رامي إمام على المشاركة في إخراج الجزء الثاني من مسلسل «العيادة» الذي بدأ تصويره قبل أسبوع في القاهرة.

◄ بعد ثماني سنوات على رحيلها، ما زالت قضية مقتل سعاد حسني تثير جدلاً وتطرح سؤالاً بقي حتى اليوم بلا إجابة: هل قتلت أم انتحرت؟ ورغم حفظ التحقيق في القضية بين محاكم مصر ولندن حيث توفّيت، إلا أنّ جانجاه شقيقة «السندريلا» أكدت لموقع «الفن أونلاين» أنها ستثبت أن سعاد قتلت ولم تنتحر. وعن كشفها لسرّ زواج «السندريلا» من عبد الحليم، أجابت جانجاه: «هناك شهود على هذا الزواج ما زالوا على قيد الحياة، فضلاً عن أن سعاد نفسها أعلنت هذا الزواج لطبيبها الخاص عصام عبد الصمد في لندن. وأكدت أنّ الزواج تمّ في السرّ بناءً على رغبة عبد الحليم حافظ».

◄ ورد خطأ في مقال أمس «روتانا تودّع بيروت... بلد المشاكل» (صفحة 20). إذ جاء أنّ مجلة الشركة السعودية توقّفت عن الصدور. والصحيح أنّ المجلة ما زالت تصدر وستحتفظ بمكاتبها في بيروت. يُذكر أنّ مركز المجلّة هو الرياض وهي تملك مكاتب في لبنان ومصر والأردن وسوريا والمغرب العربي وترأس تحريرها السعودية هالة ناصر.