شارك في أطروحة ديك تشيني (الصورة)! هذا ما دعت إليه صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية بداية الأسبوع، متوجّهة إلى قرّائها في مسابقة تنتهي مهلتها غداً. الصحيفة اقترحت على قرّاء موقعها الإلكتروني أن يرسلوا تعليقاتهم على أداء نائب الرئيس الأميركي السابق، ولكن بطريقة مبتكرة هذه المرّة. «تشيني وقّع عقداً ليكتب أطروحة عن خبرته الطويلة في الحكم منذ عهد الرئيس جيرالد فورد حتى مشاركته في إدارة جورج دبليو بوش الأخيرة»، هكذا أوضح مقال الصحيفة التي عرضت على القرّاء كتابة أول مقطع من الأطروحة وإرساله إلى الصحيفة (آخر مهلة يوم غد) على أن تنشر أفضل المقدمات التي تردها تباعاً. وأوردت الصحيفة مقطعاً كنموذج عن المقدمات التي يمكن كتابتها، ولم تذكر «بوست» أي شروط تفرضها في الصياغة. والنموذج المنشور ساخر بمضمونه، وأبرز ما جاء فيه: «أخيراً أنجز العمل. بعد ثماني سنوات في الحكم تخللها هجوم إرهابي مدمّر وحربان وأزمة مالية، ها قد حان وقت الراحة. أنا وجورج (دبليو بوش) يمكننا القول بكل ثقة إننا أنجزنا العمل «على طريقتنا»! أو بالأحرى، «على طريقتي»». كما تسخر المقدمة ــــ النموذج من الإدارة الجديدة وتصف عملها المقبل بـ«التعذيب» في ظل الظروف التي ورثوها. يذكر أنها ليست المرة الأولى التي تطلق فيها «واشنطن بوست» العنان لقرّائها للتعبير عن غضبهم من الإدارة السابقة. وديك تشيني هو الشخصية التي يُوجّه إليها العدد الأكبر من الانتقادات لغاية اليوم، لأنه كان أهمّ عضو في الإدارة الأميركية السابقة، وهو من وضع سياساتها الأكثر تطرّفاً.«بوست» تنشر غسيل تشيني!
صباح أيوبشارك في أطروحة ديك تشيني (الصورة)! هذا ما دعت إليه صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية بداية الأسبوع، متوجّهة إلى قرّائها في مسابقة تنتهي مهلتها غداً. الصحيفة اقترحت على قرّاء موقعها الإلكتروني أن يرسلوا تعليقاتهم على أداء نائب الرئيس الأميركي السابق، ولكن بطريقة مبتكرة هذه المرّة. «تشيني وقّع عقداً ليكتب أطروحة عن خبرته الطويلة في الحكم منذ عهد الرئيس جيرالد فورد حتى مشاركته في إدارة جورج دبليو بوش الأخيرة»، هكذا أوضح مقال الصحيفة التي عرضت على القرّاء كتابة أول مقطع من الأطروحة وإرساله إلى الصحيفة (آخر مهلة يوم غد) على أن تنشر أفضل المقدمات التي تردها تباعاً. وأوردت الصحيفة مقطعاً كنموذج عن المقدمات التي يمكن كتابتها، ولم تذكر «بوست» أي شروط تفرضها في الصياغة. والنموذج المنشور ساخر بمضمونه، وأبرز ما جاء فيه: «أخيراً أنجز العمل. بعد ثماني سنوات في الحكم تخللها هجوم إرهابي مدمّر وحربان وأزمة مالية، ها قد حان وقت الراحة. أنا وجورج (دبليو بوش) يمكننا القول بكل ثقة إننا أنجزنا العمل «على طريقتنا»! أو بالأحرى، «على طريقتي»». كما تسخر المقدمة ــــ النموذج من الإدارة الجديدة وتصف عملها المقبل بـ«التعذيب» في ظل الظروف التي ورثوها. يذكر أنها ليست المرة الأولى التي تطلق فيها «واشنطن بوست» العنان لقرّائها للتعبير عن غضبهم من الإدارة السابقة. وديك تشيني هو الشخصية التي يُوجّه إليها العدد الأكبر من الانتقادات لغاية اليوم، لأنه كان أهمّ عضو في الإدارة الأميركية السابقة، وهو من وضع سياساتها الأكثر تطرّفاً.
شارك في أطروحة ديك تشيني (الصورة)! هذا ما دعت إليه صحيفة «واشنطن بوست» الأميركية بداية الأسبوع، متوجّهة إلى قرّائها في مسابقة تنتهي مهلتها غداً. الصحيفة اقترحت على قرّاء موقعها الإلكتروني أن يرسلوا تعليقاتهم على أداء نائب الرئيس الأميركي السابق، ولكن بطريقة مبتكرة هذه المرّة. «تشيني وقّع عقداً ليكتب أطروحة عن خبرته الطويلة في الحكم منذ عهد الرئيس جيرالد فورد حتى مشاركته في إدارة جورج دبليو بوش الأخيرة»، هكذا أوضح مقال الصحيفة التي عرضت على القرّاء كتابة أول مقطع من الأطروحة وإرساله إلى الصحيفة (آخر مهلة يوم غد) على أن تنشر أفضل المقدمات التي تردها تباعاً. وأوردت الصحيفة مقطعاً كنموذج عن المقدمات التي يمكن كتابتها، ولم تذكر «بوست» أي شروط تفرضها في الصياغة. والنموذج المنشور ساخر بمضمونه، وأبرز ما جاء فيه: «أخيراً أنجز العمل. بعد ثماني سنوات في الحكم تخللها هجوم إرهابي مدمّر وحربان وأزمة مالية، ها قد حان وقت الراحة. أنا وجورج (دبليو بوش) يمكننا القول بكل ثقة إننا أنجزنا العمل «على طريقتنا»! أو بالأحرى، «على طريقتي»». كما تسخر المقدمة ــــ النموذج من الإدارة الجديدة وتصف عملها المقبل بـ«التعذيب» في ظل الظروف التي ورثوها. يذكر أنها ليست المرة الأولى التي تطلق فيها «واشنطن بوست» العنان لقرّائها للتعبير عن غضبهم من الإدارة السابقة. وديك تشيني هو الشخصية التي يُوجّه إليها العدد الأكبر من الانتقادات لغاية اليوم، لأنه كان أهمّ عضو في الإدارة الأميركية السابقة، وهو من وضع سياساتها الأكثر تطرّفاً.