◄ كما كان متوقعاً بعد طرح ألبوم «وياه» لعمرو دياب، سارع المغنّي الشاب تامر حسني إلى تقديم موعد طرح ألبومه الجديد «هعيش حياتي» من إنتاج «مزيكا» أمس الثلاثاء، في احتفال دعا إليه كبار موزعي الكاسيت في القاهرة، تمهيداً لإعلان أرقام مبيعات كبيرة في الأيام القليلة المقبلة، بعدما تردد أن ألبوم دياب وزع 100 ألف نسخة في ثلاثة أيام. يذكر أن كل هذه الأرقام غير دقيقة بسبب عدم وجود جهة مستقلة تقدّم إحصاءات حقيقية عن الإنتاج الفني في مصر.
◄ في حلقة هذا الأسبوع من برنامج «منبر الجزيرة» على شاشة «الجزيرة»، تناولت الإعلامية منى سلمان، تأثير استخدام وسائل الإعلام الجديدة على المشاركة السياسية. وتمكن المشاهدون للمرة الأولى في برامج الـ«توك شو» العربية من إرسال مشاركاتهم وتعليقاتهم إلى البرنامج عبر موقع «تويتر» الذي يتيح للمشاركين إرسال رسائل نصية قصيرة، وكذلك تحميل صور وأفلام. وكان هذا الموقع قد اكتسب شهرة كبيرة خلال أحداث إيران الأخيرة.

◄ عادت مرة أخرى الشائعات تحوم حول احتمال تأجيل ألبوم شيرين عبد الوهاب (الصورة) الجديد من إنتاج «روتانا»، بسبب عدم طرح أي إعلانات للألبوم قبل أيام من الموعد المعلن وهو السابع من تموز (يوليو) الجاري. وكان قد تردد أن عدد ألبومات النجوم الكبير في هذا الصيف دفع «روتانا» إلى إقناع شيرين بانتظار موسم عيد الفطر.

◄ اتخذ المكتب الدائم لمجلس النواب الأردني، يوم الأحد الماضي، سلسلة إجراءات من شأنها الحد من قدرة الصحافيين على العمل داخل أروقة المجلس، وقد اعتبرها بعض الصحافيين «خطوة ضد الحريات».
إذ قرر مكتب المجلس أن يكون المكتب الإعلامي داخل مجلس النواب، هو المرجعية الوحيدة للإعلاميين، وسيتولّى مهمة تزويدهم بأخبار المجلس والتنسيق في إجراء المقابلات الصحافية مع النواب، وبالتالي سيُمنع الصحافيون من التجوّل داخل المجلس.

◄ أدانت المحكمة الابتدائية بـالدار البيضاء أول من أمس الاثنين ثلاث صحف مغربية هي «المساء» و«الجريدة الأولى» و«الأحداث المغربية» وأمرتها بدفع ما مجموعه 372 ألف دولار لليبيا بعد نشرها مقالات انتقدت فيها نظام حكم الزعيم الليبي معمر القذافي.
وكان «مكتب الأخوة العربية» التابع للسفارة الليبية بالرباط قد أقام دعوى قضائية على الصحف الثلاث، متهماً إياها بالحط من كرامة الزعيم الليبي. وأدانت المحكمة الصحف بتهمة «المس بشخصية رئيس دولة وكرامته».
وقالت نقابة الصحافيين المغاربة إنها «أول مرة في تاريخ المغرب يرفع فيها ممثلو دولة أجنبية دعوى ضد الصحافة المغربية بموجب الفصل 52 من قانون الصحافة» المغربي الذي يعاقب على «المس بصفة علنية بشخص رؤساء الدول وكرامتهم ووزراء الشؤون الخارجية للدول الأجنبية». وقال فريق دفاع الصحف إنه سيستأنف الحكم.