◄ نداءات عديدة وُجِّهت إلى رئيس دولة الإمارات العربية المتحدة بهدف إيقاف مسودة قانون تفرض غرامات ضخمة على «منتقدي رأس الدولة». وكان المجلس الوطني الاتحادي في الإمارات قد أقرّ مسودة قانون تنظيم الأنشطة الإعلامية في كانون الثاني (يناير) الماضي، ويقضي بفرض غرامات تصل إلى خمسة مليارات درهم (1.4 مليون دولار) على وسائل الإعلام في حال ارتكاب مخالفات. وتشمل المخالفات «التعرض إلى شخص» رئيس الدولة الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، أو حكّم الإمارات السبع، أو نوابهم، فضلاً عن الإضرار بالاقتصاد القومي، أو بصورة البلاد أو علاقاتها مع الدول الأجنبية. وتنتظر مسودة القانون موافقة الحكومة والرئيس.
◄ رفعت قيادة عمليات بغداد «قيادة خطة فرض القانون» دعوى قضائية على قناة «الشرقية» وصحيفة «الحياة» السعودية التي تصدر من لندن، لنشرهما ما وصفته بـ«تقارير كاذبة». وقال الناطق باسم الخطة اللواء قاسم عطا في تصريح له أمس إنّ «القيادة ستطالب بإغلاق مكتبَي «الشرقية» و«الحياة» في بغداد لنشرهما تصريحاً كاذباً منسوباً إليه بشأن إعادة اعتقال الأشخاص المطلق سراحهم ضمن قرار العفو العام الذي أصدرته الحكومة العراقية». وأكد عطا أنه لم يُدلِ بمثل هذه التصريحات على الإطلاق.

◄ زواج المغنية هيفا وهبي (الصورة) برجل الأعمال المصري أحمد أبو هشيمة قد يتأجّل، وذلك بعدما طلبت زوجة أبو هشيمة الطلاق خلال الأيام الماضية كما ذكر موقع «إيجبتي كوم». وقالت زوجة أبو هشيمة إنّها علمت بأمر خطوبة زوجها لـ وهبي «متأخرة»، وهي «لا تدري ماذا تفعل تجاه قيام زوجها بهدم أسرة كاملة، ولا سيما أنّ لديه ولدين، ويعيش في سعادة فائقة» كما جاء على الموقع. وقد تدخّل عدد من الأصدقاء لثناء زوجة أبو هشيمة عن طلب الطلاق، إلا أن محاولتهم باءت بالفشل.

◄ أطلقت إذاعة «القدس» في فلسطين المحتلة، أمس، البث التجريبي لإذاعة جديدة متخصصة في قضية الأسرى تحت اسم «إذاعة صوت الأسرى». وستُفتتح الإذاعة رسمياً في «يوم الأسير» في السابع عشر من الشهر الحالي. وقال مدير إذاعة «القدس» صالح المصري لوكالة «يونايتد برس إنترناشونال» إن الإذاعة تهدف إلى تفعيل قضية أكثر من 11 ألف أسير فلسطيني في السجون الإسرائيلية «باعتبارها واحدة من القضايا الإنسانية والوطنية التي تهمّ سائر المجتمع الفلسطيني».

◄ وجّهت شركة «وارنر بروس» للإنتاج أخيراً تحذيراً شديد اللهجة الى «كل من ينوي نسخ سيناريو أو فكرة فيلم The Curious Case of Benjamin Button (من إخراج دايفيد فينشر) بعدما ترددت أخبار عن نيّة أحد المنتجين السينمائيين في «بوليوود» إنتاج نسخة شبيهة بالفيلم الأميركي لكن باللغة الهندية، ومع ممثلين محليين. وقد بثّت «وارنر بروس» إعلاناً تحذيرياً في وسائل الإعلام تذكّر فيه بحقوقها الحصرية في الفيلم المذكور.