◄ نظراً إلى ظروفه الصحية، اعتذر كمال الشناوي عن عدم مشاركته ضيف شرف في مسلسل «ابن الأرندلي» مع يحيى الفخراني، وذهب الدور للفنان يوسف داوود. ونفى المنتج محمد فوزي اعتذار كل من منى زكي وهند صبري عن عدم المشاركة في العمل.
◄ بعد جدل انطلق قبل شهور، بدأ المخرج السوري محمد زهير رجب أمس تصوير مسلسل «القيثارة ليلى مراد» بعدما ترشحت السورية صفاء سلطان لأداء دور ليلى وأحمد فلوكس لشخصية أنور وجدي. وأكد إسماعيل كتكت لـ«الأخبار» أن هذا العمل سيكون الأخير له كمنتج مع مسلسلات السيرة الذاتية.

◄ تتكتم المطربة شيرين عبد الوهاب (الصورة) عن خبر مرض زوجها الموزّع الموسيقي محمد مصطفى الذي طلب من الصحافيين المقربين منها عدم نشر الخبر حتى لا تصاب أسرته ووالدته تحديداً بالقلق. وكان مصطفى قد أجرى أخيراً عملية لإزالة ورم في الكلى ويتعافى في منزله. واعتذرت شيرين عن عدد من الارتباطات الفنية كي تكون إلى جانبه.

◄ اتفق المنتج جمال العدل مع تلفزيون «دبي» على شراء مسلسلَي «خاص جداً» ليسرا، و«سيد وسامية» لماجدة زكي للعرض حصرياً في رمضان المقبل. كما اشترى تلفزيون «الكويت» و«بانوراما دراما» مسلسل «وعد مش مكتوب» لمحمود ياسين، وأكد العدل لـ«الأخبار» أنه لم يواجه مشكلات في تسويق مسلسلاته هذا العام رغم الأزمة، لكن العائد تراجع بسبب عدم توافر ميزانيات كافية لدى القنوات الفضائية.

◄ طلبت روبين غيبسون، زوجة الممثل ميل غيبسون (53 عاماً) الطلاق بعد زواج استمر 28 عاماً، عازيةً خطوتها إلى اختلافات لا تقبل الحلّ. وطلبت روبين إلى المحكمة العليا في لوس أنجلس إنهاء زواجها الذي تم في 1980 من بطل فيلم «السلاح القاتل».

◄ أعلنت فضائية «الشرقية» العراقية، أنّها تلقت تهديدات بقتل طاقمها الصحافي العامل في مكاتبها في بغداد وباقي المحافظات. وحمّلت «الشرقية» في بيان بثته أمس، قاسم عطا، الناطق الرسمي لقيادة عمليات بغداد مسؤولية أي اغتيال يتعرض له صحافيوها. وأضافت القناة في بيانها، أنّ أحد مديريها تلقى تهديداً باسم قاسم عطا بقتل كادر «الشرقية» ورمي جثثهم مقطوعة الرؤوس في الشوارع، وذلك لإذاعتها خبراً عن إعادة اعتقال العراقيين المطلق سراحهم من سجن «بوكا» الأميركي.

◄ تنوي صحيفة «شيكاغو تريبيون» تسريح 20 في المئة من موظفي الأخبار للمساعدة في تقليص التكاليف وسط تراجع الإيرادات. ونقلت صحيفة «كراين شيكاغو بيزنس» عن مصادر خاصة أنّ القرار اتخذ الأسبوع الماضي وسيدخل حيز التنفيذ في الأسابيع المقبلة.
وكانت شركة «تريبيون» الشركة الأم للصحيفة قد تقدمت في كانون الأول (ديسمبر) الماضي بطلب حمايتها من الدائنين. وفي الشهر نفسه، سرّحت 20 موظفاً من قسم الأخبار وفي شباط (فبراير) سرحت 20 آخرين.