■ يحلّ محمد علي شمس الدين ضيفاً على «لقاء الأربعاء» الذي تقيمه «مؤسسة ناجي نعمان للثقافة بالمجان». عند السادسة من مساء اليوم، تكرّم المؤسسة الشاعر والناقد اللبناني في «دار النعمان للثقافة» (جونية ــ شمال بيروت) بمشاركة التشكيلي حسن جوني، والشاعرين هنري زغيب وباسمة بطولي، فيما يلقي شمس الدين محاضرة «خمس دقائق من أيام الرب ــ سيرة وقصائد».
■ ضمن إطار نشاطات «منتدى الأربعاء»، تقيم «مؤسسة الإمام الحكيم» لقاء بعنوان «الأمن الاجتماعي وحكم القانون» مع الأمين العام لـ«المركز اللبناني لتطوير حكم القانون والنزاهة» العميد فضل ضاهر عند السادسة من مساء اليوم في مقر المؤسسة (بئر حسن ــ بيروت). للاستعلام: 01/821060

■ عند الخامسة من مساء اليوم، يوقّع الشاعر عبد الغني طليس ديوانه الجديد «دعوة إلى عرس قيس وليلى» في «قصر الأونيسكو» (بيروت).

■ تتبع فؤاد الخوري (1952) خطوات فلوبير ومكسيم دو كو في رحلتيهما إلى مصر عام 1849، لإنجاز معرضه «فيلم مصري» الذي يفتتح عند السادسة من مساء الغد في «غاليري تانيت»، ويستمر حتى 6 آذار (مارس). بعد 150 عاماً من رحلة الكاتبين الفرنسيين، قرر الفوتوغرافي اللبناني الشهير محاكاة هذه الرحلة، فسلك الطريق نفسه، مستقلاً سفينة من ميناء الإسكندرية على طول وادي النيل. وقد تم تنفيذ العمل من عام 1989 إلى عام 1990. للاستعلام: 03/605093

■ في كتابه «بيروت ضوء على ورق 1850 ــ 1915»، يقدّم بدر الحاج سجلاً مصوّراً عن بيروت منذ منتصف القرن التاسع عشر وصولاً إلى بداية الحرب العالمية الأولى. يطالعنا المؤلف بمعلومات كثيرة عن بيروت وأخبارها تلك الفترة، استند فيها الحاج إلى مصادر وتقارير فرنسية وبريطانية، وإلى بعض الصحف البيروتية حينها. هناك صور لمناطق وأحياء بيروتية، وتوثيق لبداية التصوير الشمسي في العاصمة، ومعالجة لمضمون وبنية الصور التي التقطها المصورون الأجانب لبيوت في النصف الثاني من القرن التاسع عشر. يستند المؤلف أيضاً إلى فهرس الدليل المصور الذي أصدره المصور الفرنسي فليكس بونفيس عام 1876.

■ تجربة الشاعر مصطفى سبيتي تحل على قاعة «المجلس الثقافي للبنان الجنوبي» (برج أبي حيدر ــ بيروت). عند السادسة من مساء الغد، يقيم المركز لقاء أدبياً مع الشاعر اللبناني، يتخلله حديث عن تجربته، وإلقاء مختارات من قصائده الجديدة، إلى جانب منحه وساماً خمسينياً، ويدير اللقاء الشاعر علي هاشم. للاستعلام: http://www.althakafi-aljanoubi.com

■ ودّعت الجزائر أمس الممثلة الأنيقة فتيحة بربار (1945)، التي رحلت بعد رحلة طويلة على الخشبة والشاشة الكبيرة. خدمت بربارالفن الجزائري وقدمت أعمالاً ستبقى راسخة في الذاكرة مثل أفلام «أمهاتنا»، و«المرأة المثالية»، و«حسان الطاكسي»، إلى جانب مسلسل «عايش ب12» وغيره. كذلك اختارها المخرج الراحل مصطفى قريبي للمشاركة في مسرحية «النساء الحاذقات» لموليير لتواصل العمل على الخشبة في «دائرة الطباشير القوقازية» لبريخت و«الرجل صاحب النعل المطاطي» لكاتب ياسين...