◄ قدّم 17 صحافياً استقالتهم من نادي الصحافة العربية في فرنسا، بسبب ما اعتبروه اهتزاز الأساس الديموقراطي والمهني والتعاوني للنادي. «كما أن العلاقات الداخلية بين الأعضاء، وبين الهيئة الإدارية والأعضاء، بدأت تتراجع عن أسسها الديموقراطية والمهنية». وأضاف الصحافيون في بيان أصدروه أمس «أنه برزت ظاهرة «تجميع» العضوية لأهداف غير مهنية. وأن التنافس على المناصب الإدارية قد أصبح ملحوظاً، حتى تم من اجله استحداث مناصب إدارية شكلية أو وهمية، من اجل الإرضاء فقط». أما الموقعون على البيان فهم: ياسر هواري، بلال الحسن، فيصل جلول، فوزي شلق، انعام كجه جي، ماجد نعمة، كريستيان شينو، بشار رحماني، رولا الزين، رياض أبو ملحم، نايلة ناصر، سعاد شلق، هدى ابراهيم، محمد الوضاحي، نضال حمادة، توفيق مجيد وعبد المجيد دبوسي».
◄ «هنا دمشق» اسم الفيلم الجديد للمخرج السوري عبد اللطيف عبد الحميد (الصورة) الذي سيكون من إنتاج أوربت تحت إشراف هيثم حقي، ويقدم مجموعة قصص حب تحدث في دمشق. وما زال عبد الحميد في مرحلة الكتابة قبل أن يبدأ اختيار الممثلين مطلع العام المقبل، يذكر أن آخر أفلامه هي «أيام الضجر» الذي يشارك حالياً في مهرجان دبي.◄ دعت منظمة «مراسلون بلا حدود» للدفاع عن الصحافيين أول من أمس إلى إطلاق سراح الصحافي العراقي منتظر الزيدي مع تحفّظ أبدته على الطريقة التي استخدمها الصحافي للتعبير عن احتجاجه. وجاء في بيان المنظمة «نأسف للطريقة التي استخدمها الصحافي للاحتجاج على سياسات الرئيس الأميركي، ولكننا ندعو لأسباب إنسانية ومن أجل الحدّ من التوتر، إلى إطلاق منتظر الزيدي الذي تعتقله السلطات العراقية منذ يومين».
ورأى البيان أنه «نظراً إلى الجدل الذي أحاط بهذه الحادثة، على السلطات العراقية ضمان سلامة الصحافي وصحته الجسدية بعدما أصيب بجروح واضحة خلال عملية توقيفه».
وأضاف «على الرغم من أننا لا نوافق على تصرّف كهذا بوصفه شكلاً من أشكال التعبير عن الرأي أو القناعات، فعلى الطريقة اللطيفة التي تحدث بها بوش عن الحادثة أن تمثّل حافزاً للسلطات العراقية لإظهار تساهلها» مع هذه المسألة.
◄ أعلنت الشركة الأم المسؤولة عن نشر «صن ميديا»، وهي واحدة من كبرى دور النشر في كندا، عن إلغاء 600 وظيفة في كل أنحاء البلاد قبل نهاية السنة الحالية.
ونقلت «المؤسسة الكندية للإرسال» عن كارل بيلادو، الرئيس والمدير التنفيذي في شركة «كيبيكور إنك» قوله من مونتريال، إن التراجع الاقتصادي والخسائر الناجمة عن تقديم ما لديها مجاناً عبر الإنترنت كانا السبب وراء اتخاذ قرار إلغاء الوظائف. يشار إلى أن «صن ميديا» تنشر 43 صحيفة مجانية ومدفوعة في كبرى المدن الكندية، بالإضافة إلى أكثر من 200 صحيفة اجتماعية ودليل تسوق.