◄ أعلن رئيس تحرير صحيفة «نيويورك صن» ومالكها سيث ليبسكي أن عدد الصحيفة ليوم 30 أيلول (سبتمبر) الماضي، كان آخر أعدادها. وذلك، بعدما أخفقت جهوده طيلة الأسابيع الثلاثة الأخيرة في العثور على ممول للصحيفة المؤيّدة للحرب على العراق.وكان ليبسكي قد أعلن في الرابع من الشهر الماضي على الصفحة الأولى في الصحيفة ذات التوجهات اليمينية والموالية للمحافظين الجدد، في خبر بعنوان «رسالة من رئيس التحرير»، أن «نيويورك صن» ستقفل أبوابها نهاية الشهر، إذا لم نستطع الحصول على تمويل جديد. وأشار إلى أن الصحيفة لن تشهر إفلاسها، مطمئناً الموظفين إلى أنه سيسدد أجورهم في تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل.
وكانت الصحيفة قد بدأت الصدور في 16 نيسان (أبريل) 2002. وتضمّن العدد الأول مقابلة مع أحمد الجلبي، الزعيم السابق لحزب المؤتمر الوطني العراقي. وكان يومها من أشدّ المؤيدين لحكومة بوش والمحافظين الجدد.

◄ قرر نجما هوليوود ليوناردو دي كابريو وكايت وينسلت التمثيل معاً من جديد بعد 11 سنة على نجاح فيلمهما الشهير «تايتانيك». وذكر موقع «بيبول» الأميركي أن النجمين سيتشاركان بطولة فيلم Revolutionary Road. وأوضح الموقع أن الدراما التي يخرجها سام منديز (زوج وينسلت) تستند إلى رواية ريتشارد يايتس التي كتبها عام 1961، وتتحدث عن اصطدام الطموحات الرومانسية لزوجين بالحقائق القاسية والصعبة.

◄ باشر الممثل المصري كريم عبد العزيز تصوير أحدث أفلامه السينمائية بعنوان «المحترف» (تأليف مدحت العدل، وإخراج أحمد نادر جلال). وتشاركه غادة عادل البطولة في تعاونهما الفني الثاني بعد فيلم «الباشا تلميذ» عام 2004. وتدور أحداث الشريط الجديد في قالب إنساني مغلَّف بمشاهد حركة ومطاردات عدة. وهذا هو التعاون الخامس بين كريم عبد العزيز وأحمد نادر جلال بعد «أبو علي»، و«واحد من الناس»، و«محطة مصر»، و«خارج على القانون».

◄ استقر فريق عمل الفيلم الجديد للممثل مصطفى شعبان على اسم «الضحية» (إخراج حسام الجوهري وتأليف أمنية وجيه خيري)، عنواناً نهائياً للشريط، بعدما كان «ضد الجميع». ومن المقرر أن يبدأ شعبان التصوير بعد أيام ـــ ريثما يستقر المخرج على بقية الممثلين المشاركين في العمل ـــ على أن يجري تصوير عدد من المشاهد في ألمانيا. وتدور الأحداث في إطار اجتماعي حول علاقة أب بابنته الصغيرة.

◄ أخيراً، سيحقق النجم الأميركي كيفن كوستنر حلمه القديم بإطلاق ألبوم غنائي. ويتضمن الشريط الذي يطرح الشهر المقبل، 12 أغنية تجمع بين موسيقى «الكاونتروي» والروك، كتب معظمها كوستنر نفسه. وكان الممثل الأميركي قد أعلن قبل ثلاثة أشهر نيته الانتقال إلى المجال الموسيقيّ، بعدما أحيا للمرة الأولى حفلة مع فرقته في تموز (يوليو) الماضي.