قد يكون المشروع الأكبر في حياتها السينمائية، التي لم تتسم بالكثير من النجاح لغاية الآن، لكن المغنية الأميركية الشهيرة «مادونا» تعتزم إعادة إحياء فيلم «كازابلانكا» (من إخراج مايكل كورتيز) لتلعب دور إنغريد بيرغمان في الفيلم الشهير. وهذه المرّة لن تدور أحداث الفيلم في المغرب خلال الحرب العالمية الثانية (1942)، بل ستكون في العراق بعد الغزو الأميركي في الـ2008! الخطوة كبيرة، والأنظار تتجه إلى تشكيلة الطاقم الذي سيتألف منه الفيلم، إضافة إلى مادونا التي ستتولى الإنتاج وزوجها غاي ريتشي الذي سيقوم بالإخراج. وكانت مادونا قد خاضت تجربة السينما منذ عام 1985 في أفلام متنوّعة، ولكن فيلمها الأخير A la derive عام 2002 من إخراج زوجها ريتشي لم يكن ناجحاً. إذ استحقّت مادونا عنه جائزة أسوأ ممثلة في مهرجان «راتزي». لذا، فالبعض يرى أن مشروع «كازابلانكا» حالياً، من العوامل المهددة لمسيرة مادونا الفنّية على الصعيد السينمائي على الأقلّ، في حال فشله.«كازابلانكا» مع مادونا في العراق؟!
قد يكون المشروع الأكبر في حياتها السينمائية، التي لم تتسم بالكثير من النجاح لغاية الآن، لكن المغنية الأميركية الشهيرة «مادونا» تعتزم إعادة إحياء فيلم «كازابلانكا» (من إخراج مايكل كورتيز) لتلعب دور إنغريد بيرغمان في الفيلم الشهير. وهذه المرّة لن تدور أحداث الفيلم في المغرب خلال الحرب العالمية الثانية (1942)، بل ستكون في العراق بعد الغزو الأميركي في الـ2008! الخطوة كبيرة، والأنظار تتجه إلى تشكيلة الطاقم الذي سيتألف منه الفيلم، إضافة إلى مادونا التي ستتولى الإنتاج وزوجها غاي ريتشي الذي سيقوم بالإخراج. وكانت مادونا قد خاضت تجربة السينما منذ عام 1985 في أفلام متنوّعة، ولكن فيلمها الأخير A la derive عام 2002 من إخراج زوجها ريتشي لم يكن ناجحاً. إذ استحقّت مادونا عنه جائزة أسوأ ممثلة في مهرجان «راتزي». لذا، فالبعض يرى أن مشروع «كازابلانكا» حالياً، من العوامل المهددة لمسيرة مادونا الفنّية على الصعيد السينمائي على الأقلّ، في حال فشله.