تعقيباً على مقالة «الحكومة المصرية: لا لـ«الحوار»»، («ثقافة وناس» الجمعة 4 نيسان/ أبريل)، جاءنا من فضائية «الساعة» التوضيح الآتي:«ورد في صحيفتكم خبر بعنوان «الحكومة المصرية: لا لـ«الحوار»»، جاء فيه: «ما كان خوفاً في البداية، أصبح يُطبّق تدريجاً على أرض الواقع. ووثيقة تنظيم البث الفضائي التي تضيّق هامش الحرية على الفضائيات العربية، وتنص على عقوبات إذا «تناولت هذه المحطات القادة والرموز الوطنية والدينية بالتجريح»، بدأت تؤتي ثمارها! بعد الشاشات الدينية، وقناة «الساعة»... أعلنت فضائية «الحوار» العربية التي تبثّ من لندن منذ عام 2006 أن السلطات المصرية أوقفت اعتباراً من مطلع نيسان (أبريل) الحالي بثّ القناة على القمر الصناعي المصري «نايلسات»....
نود إعلامكم أن هذا النص أثار التباساً بشأن القناة، وإننا نؤكد أن المحطة تعمل بشبكة برامج كاملة على مدار الساعة، وهي بصدد توسيع إنتاجها الخاص وإطلاق برامج».