هو النجم الأكثر إثارة للجدل، وشاغل الصحف الفنية خلال العام المنصرم. عمرو دياب أطلق ألبوم «الليلة دي»، فأثار عاصفة من الانتقادات حول صورة الغلاف التي ظهر فيها شبه عار. وحين أهدى التلفزيون المصري المشاهد الحصرية لحفلة تسلّمه جائزة الـ World Music Award للمرة الثالثة، أكد بعضهم أنه سينفصل عن «روتانا»، وينضم إلى «غود نيوز» أو «أم تي في آرابيا»، أو شركة إنتاج ستطلقها MBC. لكن سرعان ما انتشرت أخبار عن عودته إلى «روتانا» في مقابل مادي قياسي، قيل إنّه قارب الـ10 ملايين دولار أميركي! تزامن ذلك مع نشوء خلاف بينه وبين التلفزيون المصري، لما رأى أنّه إساءة إلى صورته بعد عرض مشاهد «غير لائقة» من حفلة توزيع الجوائز الشهيرة. هذا ليس كل شيء. المغني المصري أطلق خلال 2007 مشروعه الخاص لاكتشاف المواهب الفنية في مصر، عبر برنامج «الأول» الذي لم يحدّد توقيت عرضه بعد على التلفزيون المصري. وما زال مشروعه السينمائي «أمير الأندلس» مع سلمى حايك، ينتظر ساعة الصفر من شركة «غود نيوز».