خرج شربل روحانا عن صمته في ألبوم «خطيرة» منتقلاً من الموسيقى إلى الأغنية. كما أصدرت السورية لينا شماميان أسطوانتها «شامات» التي تواصل فيها مغامرة إعادة تملّك التراث بأسلوب معاصر. وكانت بيروت على موعد مع التونسي أنور براهم الذي أحيا حفلتين في «ميوزكهول» بدعوة من «ليبان جاز» ضمن ثلاثي أسطوانته «رحلة سَحَر».وحضر لبنان للمرّة الأولى في «بينالي البندقيّة/ فينيسيا» (الدورة الـ52)، في جناح مستقل أشرف عليه صالح بركات وساندرا داغر، وعرض أعمال فؤاد الخوري وأكرم الزعتري ووليد صادق ومنيرة الصلح ولميا جريج. وكان «الأسد الذهبي» في البينالي المذكور، من نصيب الفلسطينية إميلي جاسر، عن عملها «مادة من أجل فيلم».