وميرفت أمين. الأول رجل أعمال، لم يكمل تعليمه الجامعي، والثانية أستاذة جامعية. تضعهما الأقدار وجهاً لوجه عندما يلتحق هو بالجامعة بناءً على رغبة أولاده. ثم يدخلان في منافسة حامية للفوز بمقعد برلماني، قبل أن يتحول السباق إلى قصة حب ملتهبة.وقال إمام، في حديث إلى وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، إن «الشركة أطلقت على الفيلم اسم «مرجان أحمد مرجان» لأنها الشخصية الرئيسة في القصة، لا إرضاءً لي كما يظن بعضهم»، مشيراً إلى أن العمل يقدم طرحاً جديداً للعديد من المشاكل الاجتماعية في إطار كوميدي، لطالما تميّز به الكاتب يوسف معاطي. قضية إمام هذه المرة إذاً هي أهمية التعليم، فالبطل رجل أعمال ناجح يعاني عقدة نقص لأنه لم يستطع إكمال دراسته. ولأن الثروة لا تقدر على إخفاء العقد، يقرر متابعة دراسته. وحالما يدخل الحرم الجامعي، يستثمر كل الفرص المقدمة إليه كرجل أعمال: يقيم مشروعات استثمارية في الجامعة، ويتّزعم جميع الحركات الطلابية، ويرتبط بصداقات مع الطلاب المتحررين والمتشددين وحتى شباب الجماعة الإسلامية، وخصوصاً أن الجميع يستهويه «البيزنس». وعن تناوله قضية الانتخابات البرلمانية مجدداً، يؤكد أن هذه القضية ستكون ثانوية في «مرجان أحمد مرجان»، و«البطل يحارب من أجل مقعد في البرلمان حتى يحصل على الحصانة، التي تحمي مصالحه». ويستدرك: «وما انتصاره في النهاية على أستاذة الجامعة إلا دليل على أن مجتمعنا يقدم الفرص إلى من لا يستحقها».عادل إمام يعود إلى مدرسة (المشاغبين)
بدأت شركة «غود نيوز» قبل أشهر حملة ترويجية للإعلان عن مشروعها الجديد مع عادل إمام. وها هي الشركة تقيم يوم الخميس المقبل احتفالاً في مناسبة بدء تصوير أحدث أفلامها السينمائية «مرجان أحمد مرجان». يشارك في بطولة الفيلم كل من عادل إمام وميرفت أمين وبسمة وشريف سلامة. ويخرج علي إدريس القصة الاجتماعية الكوميدية التي كتبها يوسف معاطي. ومن المقرر أن يبدأ التصوير يوم السبت 24 شباط (فبراير) الجاري. وتتمحور الأحداث حول شخصيتين رئيسيتين: عادل إمام وميرفت أمين. الأول رجل أعمال، لم يكمل تعليمه الجامعي، والثانية أستاذة جامعية. تضعهما الأقدار وجهاً لوجه عندما يلتحق هو بالجامعة بناءً على رغبة أولاده. ثم يدخلان في منافسة حامية للفوز بمقعد برلماني، قبل أن يتحول السباق إلى قصة حب ملتهبة.وقال إمام، في حديث إلى وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، إن «الشركة أطلقت على الفيلم اسم «مرجان أحمد مرجان» لأنها الشخصية الرئيسة في القصة، لا إرضاءً لي كما يظن بعضهم»، مشيراً إلى أن العمل يقدم طرحاً جديداً للعديد من المشاكل الاجتماعية في إطار كوميدي، لطالما تميّز به الكاتب يوسف معاطي. قضية إمام هذه المرة إذاً هي أهمية التعليم، فالبطل رجل أعمال ناجح يعاني عقدة نقص لأنه لم يستطع إكمال دراسته. ولأن الثروة لا تقدر على إخفاء العقد، يقرر متابعة دراسته. وحالما يدخل الحرم الجامعي، يستثمر كل الفرص المقدمة إليه كرجل أعمال: يقيم مشروعات استثمارية في الجامعة، ويتّزعم جميع الحركات الطلابية، ويرتبط بصداقات مع الطلاب المتحررين والمتشددين وحتى شباب الجماعة الإسلامية، وخصوصاً أن الجميع يستهويه «البيزنس». وعن تناوله قضية الانتخابات البرلمانية مجدداً، يؤكد أن هذه القضية ستكون ثانوية في «مرجان أحمد مرجان»، و«البطل يحارب من أجل مقعد في البرلمان حتى يحصل على الحصانة، التي تحمي مصالحه». ويستدرك: «وما انتصاره في النهاية على أستاذة الجامعة إلا دليل على أن مجتمعنا يقدم الفرص إلى من لا يستحقها».
وميرفت أمين. الأول رجل أعمال، لم يكمل تعليمه الجامعي، والثانية أستاذة جامعية. تضعهما الأقدار وجهاً لوجه عندما يلتحق هو بالجامعة بناءً على رغبة أولاده. ثم يدخلان في منافسة حامية للفوز بمقعد برلماني، قبل أن يتحول السباق إلى قصة حب ملتهبة.وقال إمام، في حديث إلى وكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ)، إن «الشركة أطلقت على الفيلم اسم «مرجان أحمد مرجان» لأنها الشخصية الرئيسة في القصة، لا إرضاءً لي كما يظن بعضهم»، مشيراً إلى أن العمل يقدم طرحاً جديداً للعديد من المشاكل الاجتماعية في إطار كوميدي، لطالما تميّز به الكاتب يوسف معاطي. قضية إمام هذه المرة إذاً هي أهمية التعليم، فالبطل رجل أعمال ناجح يعاني عقدة نقص لأنه لم يستطع إكمال دراسته. ولأن الثروة لا تقدر على إخفاء العقد، يقرر متابعة دراسته. وحالما يدخل الحرم الجامعي، يستثمر كل الفرص المقدمة إليه كرجل أعمال: يقيم مشروعات استثمارية في الجامعة، ويتّزعم جميع الحركات الطلابية، ويرتبط بصداقات مع الطلاب المتحررين والمتشددين وحتى شباب الجماعة الإسلامية، وخصوصاً أن الجميع يستهويه «البيزنس». وعن تناوله قضية الانتخابات البرلمانية مجدداً، يؤكد أن هذه القضية ستكون ثانوية في «مرجان أحمد مرجان»، و«البطل يحارب من أجل مقعد في البرلمان حتى يحصل على الحصانة، التي تحمي مصالحه». ويستدرك: «وما انتصاره في النهاية على أستاذة الجامعة إلا دليل على أن مجتمعنا يقدم الفرص إلى من لا يستحقها».