منتهى الرمحي عند زاهي«المستقبل» الفضائية < 21:45إنّها واحدة من أبرز الوجوه الإعلامية في العالم العربي... منتهى الرمحي، المذيعة المتميّزة وصاحبة الحضور الخاص، ضيفة زاهي وهبي في برنامج «خليك بالبيت». كيف تقوّم تجربتها المهنية من التلفزيون الأردني إلى «الجزيرة» ثم «العربية»؟ وماذا أضاف إليها انتقالها إلى المحطة السعودية؟ وأخيراً كيف تجد صورة المرأة في وسائل الإعلام العربية؟
... ونيللي مع وسام بريدي«المستقبل» الأرضية < 21:45
في الحلقة الثانية من برنامج «وقف يا زمن»، يستضيف وسام بريدي نيللي، نجمة الفوازير الشهيرة. الممثّلة المصرية ستتوقف عند البدايات، السينما والتلفزيون، وتتحدّث عن جراح الماضي، اللحظات العصيبة التي عاشتها، الإخفاقات والنجاحات. كما تنتقل إلى المستقبل، لتعلن بإيجابيتها المعروفة أنّها لا تخاف غدر الزمن.
كيف نواجه غلاء المعيشة؟ nbn < 21:30
يناقش برنامج «سجال» الليلة موضوع الغلاء وارتفاع أسعار السلع. ويسأل عن الأسباب التي أدت إلى ذلك، وصعوبة تأمين اللبنانيين متطلبات الحياة، حتى المواد الأساسية منها، وكيفية مواجهة الأزمة.
وتستضيف رابعة الزيات كلاً من مستشار وزير المالية روجيه ملكي، رئيس الاتحاد العمالي العام غسان غصن، والزميل محمد زبيب.
مي «منشغلة» بتبدّل التحالفاتLBC < 21:30
بين لقاء عون والحريري في باريس، ومؤتمر اسطنبول، تناقش مي شدياق في حلقة الليلة من «بكل جرأة» التحالفات، والخلافات، واللقاءات، والقرارات المتعلقة بملف الاستحقاق الرئاسي. وتسأل: بعد لقاء باريس، هل تتبدل التحالفات أم تبقى الرئاسة أساس الخلافات؟ وبعد مؤتمر اسطنبول، هل تضاعف العقوبات الأميركية من حدّ الأزمة مع سوريا وإيران؟
دريد لحام... نصير البيئة«المنار» الفضائية < 22:00
يستضيف دريد لحام في «نورتو» كلاً من الإعلامية اللبنانية زينة فياض، الممثل القطري غازي حسين، والموسيقي والمؤرخ اللبناني إلياس سحاب. ويدور النقاش حول الفشل الإسرائيلي في حرب تموز، والحياة داخل مخيمات اللاجئين الفلسطينيين. فيما يقدم أبو الهنا اسكتش «نصير البيئة»، ويختتم اللقاء بفقرة تتحدث عن أوجه الشبه بين المرأة وقارورة الغاز.
مخاوف «القارة السمراء»«الجزيرة» < 21:05
تناقش حلقة الليلة من برنامج «الاتجاه المعاكس» على «الجزيرة» التفتيت الذي يهدد أفريقيا. ويسأل فيصل القاسم عن السودان: ألا يواجه خطر التقسيم، أم أنّ بذور التفكك موجودة أصلاً؟ ثم ينتقل الحوار إلى الإضاءة على السياسة الأميركية في المنطقة العربية: هل حقاً تنتهج أميركا سياسة فرّق تسد؟