• أليس من العار التطاول على الجبهة والحزب الشيوعي؟ هذا الخط الوطني الذي طلع منه توفيق زياد وسميح القاسم ومحمود درويش وإميل توما... وصان اللغة والثقافة بصحفه وأدبياته: الاتحاد والجديد والغد وبرامجه الثقافية في وجه محاولات طمس الهوية. هذا الخط الذي صنع يوم الأرض وقاوم الحكم العسكري وزج بأبنائه في السجون...


  • محمود درويش شارك في أمسيات شعرية في الناصرة وفي كفر ياسيف وغيرها... لماذا توجه له اليوم هذه الانتقادات!


  • لا أفهم صراحة هذا التقديس لمحمود درويش. هو شاعر كبير بلا شك. لكنه طفل القضية المدلّل (...) درويش ليس قديساً... هو مبدع يمكن نقده ويمكن مهاجمته. كفى صناعة التماثيل والأنبياء الجدد. والمؤلم أنّ من يفعل هذا هو العلمانيون والشيوعيون.


  • سارع بيار أبي صعب إلى تلبية رغبات جهة ما في فلسطين، اختارت دائماً أن تكون خارج السرب وخارج الإجماع. أما محمد بركة، فهو أكبر من هذا الهراء. حرام أنّ بيار وقع في مطب، ومن المفيد جداً أن يتراجع وأن يحاسب من أوقعه.


  • انا فلسطينية، أقطن فلسطين المحتلة عام 48 وأطلب من محمود درويش عدم المشاركة في هذه المسخرة الثقافية التي ستستغلها اسرائيل لإشهار ديموقراطيتها المزيفة أمام الجميع (...) لن يموت عرب اسرائيل من عدم سماع الشعر في مسارح اسرائيلية، لكنهم يموتون ذلك الموت البطيء الذي يصيب ثقافتهم وهويتهم وكل ما هو عربي وفلسطيني.


  • جيد أنّ بيار كتب هذا التعليق، لأنه يضع النقاط على الحروف بالنسبة إلى هذه الزيارة الغريبة الآن لإسرائيل. محمود درويش شاعرنا ونجمنا ونخاف عليه من لغوصات الحزب الشيوعي الاسرائيلي ونياته التطبيعية...


  • يستطيع أي كان أن ينتقد زيارة الشاعر الكبير محمود درويش وهذا حقه، لكن، لماذا تزوير موقف الجبهة ومحمد بركة من زيارة عزمي بشارة الى بيروت؟! من أين لك هذه المعلومات الكاذبة يا بيار؟ أرجو من هيئة تحرير صحيفة «الأخبار» تصحيح الموقف


  • عزيزي محمود درويش. أنت الشاعر الأكبر والأجمل. لا تهتمّ لما يكتبه مرتزقة حزب الله وحماس، تلك الزمرة من الصحافيين المسيحيين المأجورين من السفارة الايرانية في بيروت
    (صموئيل شمعون ـــ موقع كيكا الإلكتروني)