أطلق الاتحاد الفرنسي للأبحاث بشأن الأدمغة أخيراً حملته الثامنة والهادفة إلى البحث عن وسائل ودعم لأبحاثه.وجدد الاتحاد “الطلب” للراغبين في التوصية بالتبرع بأدمغتهم بعد الوفاة لكي يتم تشريحها ودراستها. ويشدد المروجون للحملة على أن “الأدمغة” المطلوبة للتجارب هي أدمغة المصابين بأمراض مثل الزهايمر أو الباركينسون أو الصرعة أو أمراض أخرى.
وستساعد “أدمغة التجارب” هذه على فهم طبيعة الأمراض المصابة بها بشكل أعمق حتى يتسنى تطوير علاجات جديدة لها.
ويتم عادة تسليم “الدماغ” قبل مرور 48 ساعة على وفاة صاحبه، ويشترط الاتحاد أن يكون صاحبه قد أوصى بالتبرع به لدائرة أبحاث متخصصة.