في قلب الصحراء المغربية، تدوي فجأة طلقة نارية، لتنطلق معها سلسلة من الأحداث، يتورط فيها زوجان أميركيان وشابان مغربيان. أثار الفيلم اهتماماً كبيراً خلال عرضه في مهرجان “كان” الأخير، بموضوعه الإنساني الذي يدور حول قضية راهنة: الإرهاب والعنف.
بيت من الرمال
ثلاث نسوة من أجيال مختلفة، تائهات في تلال شمال البرازيل، يصارعن قوة الطبيعة وزحف الرمال التي ستبتلع منازلهن لا محالة.
إلا أنّهن يكتشفن مع مرور الزمن أن الرمال تشكّل مكوناً أســـــــاسيـــــاً في مسار حياتهن.
في بيتنا
تشكّل ميلانو اليوم الإطارين الزماني والمكاني لهذه الحبكة التي يتشابك فيها مصير أشخاص عدة، على خلفيّة علاقتهم بالمال. إيكو (لوكا زانكاريتي) واحد منهم، مصرفي مشبوه، تحاول ريتا (فاليريا كولينو) ضابطة في الشرطة إلقاء القبض عليه.
أعز صديق
فرانسوا (دانيال أوتوي) تاجر تحف فنية لا يهتم إلا بأعماله، وليس لديه أصدقاء. تتحدّاه كاترين في عيد ميلاده، ليقدّم لها أحد أعز أصدقائه خلال مهلة عشرة أيام. يبدأ بحثه إلى أن يقع على سائق أجرة، فيحاول كسب ودّه ليكسب الرهان. لكن هل يمكننا الغش في الصداقة؟
بي أهيستيجي
يعمل محمود في شركة السكك الحديد، ويعيش حياة طبيعية مع زوجته التي تعاني اضطرابات نفسية. ذات يوم، تختفي تلك الزوجة التي يحبّ، فتنقلب حياته رأساً على عقب. يترك عمله ليتورط في رحلة بحث عنها، وسط وابل من الشائعات. يتطرّق المخرج مرة أخرى إلى المحظورات في بلد مثل إيران.
المدرسة الداخلية
“في سنّ الثانية عشرة، انتقلت للعيش في مدرسة داخلية، وابتعدت عن المنزل وعن والدي. لم يكن لي سوى صديق واحد، وكنا نلعب معاً في الفناء الخلفي للمدرسة. يقال إن هناك مسبحاً غرق فيه تلميذ. أعرف قصة غريبة قد أخبركما إياها إن احتفظتم بالسر”.