رنا حايك
تبدو الجامعة الأميركية في بيروت هذه الايام عنصراً نافراً عن المشهد العام الذي يحيط بشارع “بليس” وتزرعه ضوضاء الشارع، وكتل الاسمنت، ومطاعم الوجبات السريعة. الجامعة أفلتت من المشهد هذه المرة، وراحت تستعيد بالابيض والاسود فصولاً من تاريخها المعماري، مرجعةً إلى الأذهان صورة المدينة التي كانتها بيروت على مفترق قرنين.

آخر التعليقات