• بعد النجاح العالمي الذي حظيت به رواية أنطونيو سكارليتا “ساعي بريد نيرودا” التي نقلت الى الشاشة، صدرت عن «دار المدى» رواية “فتاة الترومبون” للكاتب التشيلي المذكور بترجمة صالح علماني. تستكمل الرواية بالبراعة التي يتقنها سكارميتا ملحمة أسلافه سكان ساحل مليسيا على البحر الأدرياتيكي الذين هاجروا إلى تشيلي هرباً من الحرب.
  • في روايتها الجديدة “صمت الفراشات” الصادرة عن “دار الآداب”، تتابع الكاتبة الكويتية ليلى العثمان مغامرتها السردية المتمثلة في التأريخ لعذابات النساء وأقدارهن في مجتمعات الذكورة العربية. تتناول قضية تزويج الفتيات الصغيرات لرجال متقدمين في العمر من دول خليجية. تكشف البطلة التي تخوض هذه التجربة مدى صمت المرأة أمام الواقع وثمن رفضها للمصير المحتوم.

  • «بين الشرق والغرب» هو عنوان كتاب للدكتور جمعة حماد، يقدم فيه خلاصة أفكاره وآرائه، مروية على شكل مشاهد وانطباعات جمعها في أسفاره الكثيرة بين العالم العربي وأوروبا. صدر الكتاب عن «المؤسسة العربية للدراسات والنشر» ويحتوي على صور للمؤلف تؤرخ رحلاته.

  • «إسرائيل وحزب الله: الحرب النفسية» الصادر عن «دار ومكتبة الهلال» (بيروت) يعود إلى حرب تموز (يوليو) 2006 التي ترافقت فيها الحرب النفسية الدعائية مع العمليات العسكرية. ويغوص الكاتب عبد الحليم حمود في عشرات العناوين التي تنتمي إلى الحرب النفسية من الحرب العالمية الأولى حتى العدوان الأخير على لبنان.

  • كتاب “القدس في العصر الحديدي” الصادر عن “دار قدمس” (دمشق) بترجمة رزق الله بطرس وزياد منى، يقدم محصلة اكتشافات عالمة الآثار الهولندية مارغريت شتاينر في منطقة القدس. ينقض الكتاب الرواية التوراتية عن مدينة القدس في العصور القديمة، وهو ما أثار حفيظة الدوائر الأصولية العالمية، وخاصة في الولايات المتحدة وإسرائيل