فرح داغرتزخر شبكة الإنترنت بالمواقع التي تتناول موضوع السرقات الأدبية. ليست ظاهرة “لصوص الكلمة” جديدة في النسيج الثقافي، لكنها ازدادت وتيرةً في زمن الإنترنت. الوسائط الحديثة قدّمت الكلمة للّصوص على طبق من فضة، ووفّرت الطريقة الأسهل للسطو على كتابات الآخرين، ونشرها بتواقيعهم. تبدو أخبار السرقات الأدبية ظريفة ومستهجنة في آن معاً، وتبيّن أن الوجهة تضيع أحياناً بين “السارق والمسروق”.

آخر التعليقات