كميل سلامة
عرفه الجمهور من خلال مسلسل «عشرة عبيد صغار» عام 1974. غاب فترة عن التمثيل واتجه إلى الإخراج والكتابة، فأنجز العديد من الأعمال كمسرحية «طرة نقشة» (1985) ومسلسل «بيت خالتي» (1987) ومسرحية «كيف هالتمثيل معك» (2008). عاد في فيلم «غدي» لأمين درة، وحاز شهادة تقدير لأدائه في فيلم «عكر» في «مهرجان دبي».



عايدة صبرا

تتنقل ببراعة من المسرح إلى التلفزيون والسينما، ومن الإيماء إلى الكوميديا أو التراجيديا. مثلت في العشرات من المسرحيات منذ «أيام الخيام» لروجيه عساف إلى «الديكتاتور» التي أعادت لينا أبيض إخراجها ونالت جائزة أفضل عمل في «مهرجان المسرح العربي» في الشارقة. في السينما، مثلت في «حب الأطفال» لفارس خليل، و«شتي يا دني» لبهيج حجيج.



فادي أبي سمرا

عرفه جمهور الشاشة الصغيرة عبر برنامج «رسوم متحررة» الذي كان يعده ويقدمه على «المستقبل» إلى جانب ربيع مروة. من آخر مسرحياته «صفحة 7» التي أعدها ومثل فيها إلى جانب عصام أبو خالد. في السينما، تنوعت أدواره من «فلافل» (2006) لميشال كمون، و«كل يوم عيد» (2009) لديما الحر، و«الجبل» لغسان سلهب، و«بيروت بالليل» لدانيال عربيد.



يارا أبو حيدر

برزت في المسرح، وتعاونت مع المخرج التونسي وحيد العجمي في الكتابة والتمثيل في «يا ما كان» (2012) و«ينعاد عليك». تجربة يارا الأولى في التمثيل السينمائي، كانت مع فؤاد عليوان في فيلمه «عصفوري» العام الماضي ونالت عنه جائزة أفضل ممثلة في «مهرجان وهران»، مناصفةً مع تهاني سليم بطلة الفيلم الأردني «لما ضحكت موناليزا».



زياد عنتر

أخرج العديد ممن الأفلام القصيرة كـ «المسيرة التركية» (2006)، و«طوكيو الليلة» (2003) و«ليلة حب» (2009). كذلك، أقام معارض فوتوغرافية في لبنان وخارجه، منها «منتهي الصلاحية» في لندن، و«ساحل الإمارات» في الشارقة. «طالع نازل» هو تجربته التمثيلية الأولى، لكنه للمفاجأة يقوم بأداء فريد من نوعه يستحق عليه الثناء.



منال خضر

ظهرت للمرة الأولى في فيلم «يد إلهية» (2002) لإيليا سليمان، تبعه «كل يوم عيد» لديما الحر، كما كان لها دور في الفيلم التسجيلي «لحظة أيها المجد» من إخراج شيرين أبو شقرا، وأخيراً مثلت في فيلم «البشع» لإيريك بودلير. تطل علينا منال خضر في فيلم «طالع نازل» في دور زوجة الطبيب النفسي التي لا تجد من يسمعها، بينما زوجها مشغول بعيادته ومرضاه.



ندى بو فرحات

بدأت التمثيل في المسرح والدراما، فعرفها الجمهور عبر مسلسل «العاصفة تهب مرتين» (1993) وصولاً إلى «لعبة الموت». في المسرح، أدت دوراً جريئاً في «حكي نسوان» للينا خوري، و«الخادمتان» لجواد الأسدي، وتألّقت في «مجنون يحكي» للينا خوري. سينمائياً، شاركت في «تحت القصف» لفيليب عرقتنجي الذي نالت عنه جائزة أفضل ممثلة في «مهرجان دبي».



حسان مراد

أدى أدواراً رئيسية في العديد من المسرحيات كما في «يا اسكندرية بحرك عجايب» ليعقوب الشدراوي، أو «طقوس الإشارات والتحولات» لسعد الله ونوس من إخراج نضال الأشقر. قدّم أدواراً عدة في الدراما كما في «هولاكو» (2002) و«أماليا» لسمير حبشي. نال جائزة أفضل ممثل في «مهرجان بروكسل» عن دوره في فيلم «شتي يا دني» لبهيج حجيج.



منذر بعلبكي

إلى جانب يارا أبو حيدر، يمثل منذر بعلبكي ثنائياً متكاملاً في «طالع نازل». وإن كان لفنان الأداء والممثل اللبناني إطلالات مسرحية كثيرة، أولاها في «عن الضفة الأخرى من الجريمة والعقاب» لسهام ناصر، إلا أنه جمع مشاركات سينمائية عدة كما في فيلم «بالبال» (2010) لناصر عجمي، و«سكر بنات» (2007) لنادين لبكي.



ديامان بو عبود

درست السينما والمسرح، وقدّمت عدداً من المسرحيات المقتبسة بمعظمها عن أعمال أنطون تشيخوف. في الفترة الأخيرة، برزت في المشهد الدرامي اللبناني في مسلسلات عدّة أبرزها «السجينة» و«زفّة»، وفي مسلسلات عربية مثل «روبي» (2012) لرامي حنا. أما بدايتها السينمائية الفعلية، فكانت من خلال «دخان بلا نار» (2009) لسمير حبشي.



حسام شحادات

برغم أن اسمه قد يبدو بعيداً عن الدراما السورية، إلا أن حسام شحادات (1967) خريج «المعهد العالي للفنون المسرحية» في سوريا، وحائز شهادة في السينما من برلين. إلى جانب مشروع تخرّجه Just Married الذي شاركت فيه الممثلة السورية منى واصف، شارك تمثيلاً في فيلمين أوروبين، وعمل لسنوات مراسلاً لقناة «الجزيرة» في برلين قبل أن يتركها عام 2011.


محمود حجيج

بعد ثلاث سنوات من العمل، أنهى محمود حجيج باكورته الروائية الطويلة «طالع نازل». في رصيد المخرج وفنان الفيديو اللبناني حوالى 30 فيلماً روائياً قصيراً وتسجيلياً من بينها «ذات مرّة» (1997)، و«ذكريات راس بيروت» (2005)، إلى جانب بعض المعارض التجهيزية، وثلاثة كتب في التصوير الفوتوغرافي وعدد من الجوائز.