◄ تستعد الفنانة اللبنانية هبة القواس لإصدار ألبومها الجديد «صوتي السماء» خلال الأيام المقبلة، وكما في إصدارها السابق «لأنّي أحيا»، ألَّفَتْ موسيقى لِـ6 قصائد وغنَّتها باللغة الفصحى، إلى جانب قصيدة باللغة المحكية. قصائد الألبوم الجديد هي: «صوتي السماء» لزاهي وهبي، و«حبيبي» و«لبنان عُدْ أملاً» لعبد العزيز خوجة، و«وتحبُّني» لهدى النعماني، و«عرفتُ بيروت» لحِصّة، و«في بلادي» لندى الحاج»، و«بيكْفي توَدِّعني» لراغدة محفوظ.
◄ دخلت نجمة تلفزيون الواقع الأميركية كيم كارداشيان (33 عاماً) على خط الحرب الدائرة في سوريا، معرضة نفسها لموجة من الانتقادات. يوم الأحد الماضي، أبدت بطلة برنامج keeping up with the kardashians رأيها في التطوّرات الأمنية الجارية في بلدة كسب السورية (شمال غرب)، من خلال تعليق نشرته على حسابها الرسمي على تويتر، قالت فيه: «إذا كنتم تجهلون ما يجري في كسب، فابحثوا عنه على غوغل. كأرمنية، كبرت وأنا أسمع قصصاً مؤلمة جداً. أرجوكم دعونا لا نسمح للتاريخ بتكرار نفسه»، داعية إلى مشاركة هاشتاغ «#أنقذوا_كسب»، رابطة إيّاه بـ«#الإبادة_الأرمنية». أوّل الانتقادات التي وجّهت إلى كارداشيان تعلّقت بكتابتها لاسم البلدة بطريقة خاطئة، إذ كتبت Kessab بدلاً من Kassab، كما أنّ الكثير من الناشطين ووسائل الإعلام الأجنبية، بينها شبكة «فوكس نيوز» الأميركية، وصحيفة «دايلي مايل» البريطانية، دانت ترويجها للهاشتاغ المذكور لأنّه مرتبط بـ«الرواية التي يسوّق لها مؤيدو الرئيس السوري بشار الأسد على الـsocial media، حول اعتداء الثوار السوريين على كنائس البلدة وذبح سكّانها عبر ربطها بالإبادة الأرمنية».

◄ تطل الإعلامية منى أبو حمزة الليلة في حلقة جديدة من «حديث البلد» (mtv ــ 21:30)، تستضيف فيها النائب عن كتلة «المستقبل» باسم الشاب، والإعلامية سعاد قاروط العشي، والمغني أمير يزبك برفقة زوجته ماريا وولديه نايا وإيليا، إضافة إلى الطبيبة المتخصصة في داء الصرع كارين أبو خالد، ومدير البرامج في إذاعة «دلتا» نيكولا داغر، والرياضية ريما سواح. ومن بين الضيوف أيضاً الممثلون ليلى اسطفان، وأندريه جدع، وبيار شامسيان، وهشام خداج، وباسكال شنَيْص، للحديث عن مسرحية comeback.

◄ على صفحته الفايسبوكية، أعلن الممثل السوري حازم أيمن زيدان أوّل من أمس، ارتباطه بالممثلة المصرية نهى عابدين. وسيدخل الممثلان القفص الذهبي خلال الأشهر القليلة المقبلة.

◄ حصدت الـ«غارديان» أوّل من أمس جوائز بارزة خلال احتفال توزيع «جوائز الصحافة» لهذا العام، على رأسها «أفضل صحيفة»، و«أفضل موقع إلكتروني»، و«أفضل مراسل». وتمكنت الصحيفة البريطانية من الحصول على الجائزة الأولى بسبب كشفها ملفات تجسس الحكومات عبر تسريب وثائق «وكالة الأمن القومي» الأميركية، أما الثانية، فكانت بسبب متابعة الموقع لمحاولات عائلة «هولمز» اليائسة للهروب من عاصفة تاسمانيا.