■ «بالعربي» هو عنوان الأمسية التي تنظمها جمعية Beirut Open Stage، بالتعاون مع «ميوزكهول». الأمسية، كما يوحي عنوانها، تجمع 9 فرق موسيقية ومغنين سيقدمون نتاجاتهم العربية في أمسية واحدة عند السابعة من مساء الأحد 28 أيلول (سبتمبر) في «ميوزكهول» (واجهة بيروت البحرية).
تجارب وأصوات فنية لبنانية ومصرية وسورية شابة تجمعها الأمسية من كل الاتجاهات الفنية، مثل الروك والراب والموسيقى الإلكترونية وغيرها. هكذا سنستمع إلى «مونما» و«الراس»، والمغنية المصرية مريم صالح، والموسيقي اللبناني زيد حمدان، وميشال ونويل كسرواني، وفرقة «طنجرة ضغط»، و«فريق الأطرش»، وفرقة «سفر» الثنائية، وفرقة «أدونيس» إلى جانب الفنان الشاب كارل فرنيني. للاستعلام: 01/666999

■ الحركة الداعشية هي محور الندوة التي يقيمها «المجلس الثقافي للبنان الجنوبي» عند السادسة من مساء الغد في قاعته (برج أبي حيدر ــ بيروت). الندوة التي يشارك فيها الأكاديميون أحمد موصللي ومحمد علي مقلّد ويديرها عضو الهيئة الإدارية في المجلس عبدالله رزق، تقدّم قراءة لهذه الحركة المتطرّفة من الناحيتين الدينية والسياسية. للاستعلام:
www.althakafi-aljanoubi.com

■ ابتداءً من الجمعة 3 تشرين الأوّل (أوكتوبر) المقبل، تطلق فرقة «مشروع ليلى» جولتها العالمية في المغرب وفي مدن أوروبية عدّة. الفرقة اللبنانية الشابة التي تضمّ حالياً حامد سنو (غناء) وابراهيم بدر (بايس) وكارل جرجس (درامز) وهايغ بابازيان (كمان) وفراس أبو فخر (غيتار)، ستحيي حفلتين في سويسرا: زيوريخ (3/10) وأخرى في مهرجان «1066» في لوزان (4/10) إلى جانب المغنية اللبنانية ياسمين حمدان والموسيقي ابراهيم معلوف. كذلك، تواصل حفلاتها في باريس (10/10) والبندقية (6/11) وبارما (7/11) في إيطاليا، وفي الرباط (13/11) ضمن Visa For Music، قبل أن تختتم جولاتها في لندن (15/11). للاستعلام: www.mashrou3leila.com

■ بعد عقود على وجودها في أرشيف «متحف نيويورك للفن الحديث»، توصّل الباحثون في المتحف إلى أن هذه البكرات تعود إلى أحد أقدم الأفلام التي تصوّر ممثلين أفارقة. الفيلم الصامت «من دون عنوان» الذي يعود إلى عام 1913، يصوّر ممثلين سوداً يعكسون الطبقة الوسطى الأفريقية في هارلم في الفترة التي سبقت نهضة الحي الأميركي الشهير في عشرينيات القرن الماضي. على مدى 35 إلى 45 دقيقة، يؤدي بطولة الفيلم الرومانسي الكوميدي النجم بيرت ويليامز (1874_ 1922)، إضافة إلى بكرات الفيلم، عُثر أيضاً على بكرات تظهر كواليس التصوير، ونقاشات الممثلين مع المخرجين الثلاثة (مخرج أسود وآخران أبيضان). الفيلم الذي احتفى النقاد والباحثون الفنيون باستعادته أخيراً، يعدّ ضمن 14 في المئة من11000 فيلم صنعت بين 1912 و1930، لا تزال نسختها الأصلية متوافرة، علماً بأنّ العرض العالمي الأوّل للفيلم سيكون في 24 تشرين الأول (أكتوبر) ضمن معرض 100 Years in Post-Production: Resurrecting a Lost Landmark of Black Film History في «متحف نيويورك للفن الحديث».