◄ تبدأ نيكول سابا تصوير أحداث فيلمها الجديد «جواز عرفي»، بعد انتهاء تصوير دورها في فيلم «أبو النيل». وعبر حسابها الخاص على تويتر، نشرت أخيراً صورة لأحد الملصقات الدعائية الخاصة بـ«أبو النيل» الذي تشارك في بطولته إلى جانب أحمد مكي ومحمد لطفي وحسين الإمام.
◄ تعرّض مدخل جريدة «الوطن» المصرية فجر السبت الماضي للحرق من قبل مجموعة غاضبة من مشجعي «النادي الأهلي» (ألتراس أهلاوي) بعدما نشرت الجريدة خبراً عن اجتماع بين قيادات المجموعة والقيادي الإخواني خيرت الشاطر. ونشرت «الوطن» لاحقاً اعتذاراً عن الخبر الذي ثبت عدم صحته، فيما أدانت الصحف المصرية و«نقابة الصحافيين» الاعتداء على الصحيفة التي يتولى مجدي الجلاد رئاسة تحريرها.

◄ انتهت الممثلة المصرية غادة عبد الرازق من تصوير دورها في فيلم «غرسونيرة» الذي تقوم ببطولته إلى جانب كل من الممثل الأردني منذر رياحنة ونضال الشافعي. الفيلم من تأليف حازم متولي وإخراج هاني جرجس فوزي. وكانت سماح أنور قد قدّمت القصة نفسها في فيلم يحمل الاسم نفسه قبل سنوات، لكنه لم يبصر النور .

◄ احتفل الموزع الموسيقي حسن الشافعي بزفافه إلى زينة ناتوت (لبنانية من أم مصرية) في أحد فنادق القاهرة. وتزامن زواج الشافعي مع عرض الحلقة الأولى من برنامج «آراب أيدول» الذي يشارك فيه ضمن لجنة التحكيم إلى جانب كل من راغب علامة وأحلام ونانسي عجرم التي حضرت حفل الزفاف. وكان المغني محمد حماقي قد أحيا السهرة.

◄ طرح الممثل المصري نبيل الحلفاوي عبر حسابه على تويتر مجدداً فكرة المجلس الرئاسي المدني لإدارة شؤون البلاد بمشاركة الرئيس محمد مرسي وقائد الجيش عبد الفتاح السيسي، على أن يختار شخصية ثالثة من بين حمدين صباحي ومحمد البرادعي وعمرو موسى. ويعدّ الحلفاوي أبرز فنان مصري نشط على تويتر، وقد اختاره النشطاء نهاية العام الماضي رئيساً لجمهورية الموقع في استطلاع رأي افتراضي.

◄ احتفلت لارا اسكندر متخرجة برنامج «ستار أكاديمي 6»، بإطلاق فيديو كليب «تعالوا غنّوا معايا»، وهي الأغنية العربية الوحيدة من البومها الأول About a Girl. وقد حضر المناسبة الممثلة ليلى علوي والإعلامي عماد الدين أديب.

◄ تبدأ قناة «MBC مصر» عرض مواجز قصيرة للأخبار السريعة للأحداث المحلية في مصر، وذلك في تمام الخامسة والسادسة والسابعة مساء يومياً.

◄ صدر عن الأمانة العامة لـ«دار الفتوى المصرية» فتوى جديدة فحواها أنه «إذا قام الممثل بأداء حركات الصلاة من قيام وركوع ونحو ذلك وهو في الحقيقة لا يؤديها وإنما على سبيل التمثيل، فهو آثم وأن عدم خشوع الممثل في الصلاة أمام الله يعدّ إثماً؛ لأن الإسلام دين واقعي يقوم على ضوابط وشروط ثابتة ويشترط في العبادة الخشوع والإخلاص لله». وأضافت الفتوى أنه بالنسبة «إلى الممثل الذي يؤدي أعمال الصلاة في الظاهر وهو في الحقيقة لا يؤديها، فهو إنسان مستهتر لا خلق له ولا دين له».