تقديم (1951) 19/ 1 < 8:00


صوّر إيريك رومير شريطه القصير هذا عام 1951، لكنّه لم يضع عليه اللمسات الأخيرة إلا بعد مرور عقد. البطل والتر يرافق كلارا إلى المحطّة، حين يغيّر وجهته صوب شقّة شارلوت لتقبيلها. يفتتح العمل التظاهرة، يليه باكورة كلود شابرول «سيرج الجميل» (1958).



أطلقوا النار على عازف البيانو (1960)
20/1 < 8:00

العمل الثاني في مسيرة فرنسوا تروفو، قدّم شارل أزنافور في أحد أدواره السينمائية الأيقونيّة. إدوار سارويان، عازف بيانو شهير، يعتزل المهنة بعد انتحار زوجته، ويدفن موهبته في بار باريسي معتم تحت اسم تشارلي... قبل أن تدخل نادلةٌ ورجال مافيا إلى حياته.



باريس لنا (1961)
21/ 1 < 8:00

منذ باكورته، يدخلنا جاك ريفيت في متاهته الأثيرة. صاحب «آوت 1» الفيلم الذي يمتدّ لـ12 ساعة تقريباً، يصوّر هنا مجموعة طلّاب في غرفة، يتمرنون على مسرحيّة لشكسبير حين تدخل آن، وتغيّر قواعد اللعبة. في العمل لغز انتحار، وخلفيّات سياسية ناقدة ميّزت سينما «الموجة الجديدة».



كليو من الخامسة إلى السابعة (1962)
22/1 < 8:00

في العمل الذي أطلق شهرتها تصوّر أنياس فاردا بطلتها في الوقت الحيّ، بينما تنتظر نتيجة فحص دم. كليو مغنيّة شابّة، سنعيش معها من خلف الشاشة خوفها من الإصابة بورم سرطاني، وبحثها عن دعم من عائلتها غير المبالية... سنتسكّع معها قليلاً في شوارع باريس أيضاً.



موريال (1963)
23/ 1 < 8:00

يفشل الأبطال في شريط ألان رينيه المؤثّر. تتشابك المصائر والأمزجة في بيت ساحلي، تلتقي فيه إيلين، الأرملة الشابة، وابن زوجها الآتي من حرب الجزائر، وعشيقها السابق، وفرانسواز. يتحوّل التعايش اليومي بينهم إلى جحيم، حين تنفذ ذكريات الماضي إلى قلب الحاضر.


مظلّات شيربور (1964)
24/ 1 < 8:00

ألوان الستينيات تجتمع كلّها في شريط جاك دومي الذي تتصدّر بطولته ممثلة الموجة الجديدة الأسطوريّة كاترين دونوف. تؤدي دونوف دور جينيفيف، ابنة بائعة المظلات في شيربور. الشابة واقعة في حبّ ميكانيكي يُستدعى إلى الجيش للمشاركة في حرب الجزائر.