■ منذ عام 2010، تنشط فرقة «مَن قتل بروس لي» على الساحة الموسيقية اللبنانية. الفرقة الشابة التي تتألّف من وسيم بو ملحم (غناء وغيتار)، وحسيب درغام وباسكال سركيس، ومالك رزق الله تؤدي الاكترو ـ روك. أما كيف خرجت باسمها، فلعلّكم تعرفون الجواب مساء اليوم (10:00 ليلاً) حيث يقدّم أعضاء المجموعة حفلة في «مترو المدينة» (الحمرا ـ بيروت).
للاستعلام: 76/309363

■ يُشارك الكاتب الكويتي طالب الرفاعي في «برنامج الكتابة العالمي» IWP الذي تنظمه سنوياً جامعة «أيوا» الأميركية. البرنامج الذي يبدأ في 24 آب (أغسطس) المقبل ويستمر حتى 14 تشرين الثاني (نوفمبر)، يجتمع فيه نحو 20 كاتباً من مختلف دول العالم، لتقديم محاضرات وورش للكتابة الإبداعية، وإدارة نقاشات مع الأساتذة والطلبة والناشرين. وسيكون الكتّاب على موعد أسبوعي في مكتبات ولاية أيوا للقاء مباشر مع جمهور القراء والنقاد والصحافيين، وإطلاعهم على تفاصيل عملهم. البرنامج الذي انطلق للمرة الأولى عام 1967، هو محاولة للولوج إلى عوالم الإبداع عند الكاتب، والوقوف على أسرار الكتابة الإبداعية والمراحل التي يمر بها أي نص لينتقل من كونه مجرد فكرة إلى عمل فني حي يزخر بالحياة، ويمتلك القدرة على البقاء بعد رحيل كاتبه.

■ تحلّ «أكاديمية غونكور» ضيفة شرف على «معرض الكتاب الفرنكوفوني في بيروت» الذي سيقام بين 26 تشرين الأول (أكتوبر) و4 تشرين الثاني (نوفمبر) المقبل في مجمع «بيال». الصالون الذي يحتفل بعيده العشرين هذه السنة، سيستضيف وجوهاً وكتاباً من الأكاديمية المرموقة التي تمنح منذ عام 1903 جائزتها المخصصة لمبدع يكتب بالفرنسية. أما الأكاديميون الذين سيحضرون إلى العاصمة اللبنانية يوم 30 تشرين الأول، فهم: ادموند شارل رو (رئيسة)، والطاهر بن جلون، وديدييه دوكوان، وبيار أسولين، وبرنار بيفو، وريجيس دوبريه. وسينتقي هؤلاء أربعة كتب سيناقشونها في المعرض، وسيكون من بينها الكتاب الذي سيفوز بجائزة الأكاديمية لهذا العام.

■ تستضيف قاعة «سوذبي للمزادات» في لندن معرضاً لمصورتين فرنسيتين يضم صور عدد من الرياضيات العربيات. ويتضمّن معرض «هيا.. النساء العربيات في مجال الرياضة» أعمالاً للمصورة الفوتوغرافية بريجيت لاكومب وأختها فنانة الفيديو ماريان لاكومب. ويحتوي المعرض على صور 50 لاعبة من 20 بلداً عربياً بعضهن تأهلن للاشتراك في أولمبياد لندن ويستمر حتى 11 آب (أغسطس) المقبل.

■ أصدر «اتحاد كتّاب مصر» بياناً يدين فيه استبعاده من لقاء رئيس الجمهورية محمد مرسي مع الاتحادات والنقابات المهنية. وهاجم البيان جماعة الإخوان المسلمين التي اتهمها باستبعاد الاتحاد من لقاء رئيس الجمهورية، معتبراً أنّ ذلك «يأتي استمراراً لسياسة الإخوان المسلمين التي تناصب الأدباء والمفكرين والمثقفين العداء، وتحاول إقصاءهم باستمرار، حيث كانت المرة الأولى حين استبعد اتحاد الكتاب من تشكيل اللجنة التأسيسية للدستور، الأولى والثانية». وأكد الاتحاد أن استبعاده من الاجتماع المخصص للنقابات المهنية مع رئيس الجمهورية إنما يؤكد العداء المنهجي للإخوان ضد الثقافة والمثقفين.