◄ خلال زيارة جورج بوش الأخيرة للعراق قبل انتهاء مدة ولايته في الرابع عشر من كانون الأول (ديسمبر) 2008، قذف الصحافي العراقي منتظر الزيدي حذاءه في وجه الرئيس الأميركي. هكذا سجّل الزيدي موقفه من السياسة الأميركية تجاه بلده، معبّراً عن رأي الكثير من العراقيين والشعوب المقهورة. وسيحتفل بهذا اليوم ناشطون إلكترونيون باسم «يوم الكندرة»، مطالبين بجعله عيداً وطنياً لحرية التعبير في العالم العربي.
◄ بعدما رشّحته مجلّة الـ«تايم» الأميركية، من بين أكثر الشخصيات تأثيراً في العالم لعام 2012، حاز الرئيس المصري محمد مرسي أعلى نسبة تصويت (69.9%) لرفض وجوده في القائمة من بين 40 مرشحاً آخر! وقد حلّ رئيس كوريا الشمالية كيم يونج أون في المرتبة الأولى، تلاه المذيع جون ستيوارت في المرتبة الثانية.

◄ يجري الإعلامي المصري عمرو الليثي مفاوضات مع المسؤولين في «راديو مصر». ويُفترض أن يقدم برنامجاً حوارياً سياسياً على المحطة الإذاعية التابعة لـ«اتحاد الإذاعة والتلفزيون»، فيما يتركّز النقاش حول الشكل الذي سيظهر به البرنامج. يذكر أنّ الليثي يقدم برنامجي «90 دقيقة»، و «واحد من الناس» على قناة «المحور».

◄ حقق شريط «مصوّر قتيل» الذي انطلقت عروضه قبل أسبوع في الصالات المصرية 180 ألف جنيه في أسبوعه الأول. الفيلم الذي أخرجه كريم العدل وألّفه عمرو سلامة، وتؤدي بطولته درة وأياد نصار قد يواجه عثرات في الفترة المقبلة بسبب سوء الأوضاع الأمنية في مصر.

◄ انتهى المخرج الأميركي كوينتن تارانتينو من تصوير فيلمه الجديد Django Unchained من بطولة الممثل ليوناردو دي كابريو، إلى جانب كل من جيمي فوكس، ودون جونسون... يجسد دي كابريو شخصية رجل شرير، وتدور أحداث الفيلم في الغرب الأميركي حول صائد جوائز يساعد رجلاً يدعى دجانجو على التخلص من زوجته المحتجزة فى إحدى المزارع. وأعلنت الشركة المنتجة أنّ الشريط سيعرض في أميركا وكندا يوم 25 كانون الأول (ديسمبر) المقبل.

◄ اتهمت شركة «الناس» الغذائية المصرية قناة «الناس» السلفية باستغلال اسمها وسرقته وتحويله إلى اسم تجاري لها. وأقامت شركة الأغذية دعوى قضائية، حيث تطالب بوقف بث القناة التي تشتهر ببرامج الشيخ خالد عبد الله المتشدد والمعادي للفنانين.

◄تلقى الصحافي السوري عدنان عبد الرزاق، المقيم في القاهرة، تهديدات بالقتل، وفق ما كتب على صفحته على فايسبوك، موضحاً أن شخصاً يدعى فريد رياشي هدده بالقتل بعدما نعته بـ«أقذر الصفات». يذكر أنّ عبد الرزاق يتخذ موقفاً معتدلاً من أطراف النزاع في سوريا، ولا يتوانى عن انتقاد العنف، بغض النظر عن الجهة المبادرة له. ورغم أنه كان يشغل منصب أمين تحرير جريدة «البعث» السورية، إلا أنّه تقدم بإجازة طويلة بلا أجر وسافر إلى مصر، وقد وجّه أخيراً سلسلة من الانتقادات اللاذعة لوزراء سوريين.