◄ بعدما أعلنت الشركة الموزِّعة انطلاق عرضه غداً الأربعاء في مصر، لا يزال الجدل يحيط بفيلم «لعبة عادلة» لـشون بن، وناعومي واتس. وكان رئيس جهاز الرقابة سيد خطاب قد طلب مشاهدة الشريط مجدداً قبل إصدار حكمه النهائي الليلة. والمعروف أن العمل يشارك فيه النجم المصري خالد النبوي، والممثلة الإسرائيلية ليراز شارهي، ما أثار سلسلة ردود فعل اتهمت النبوي بالتطبيع.
◄ انتهت جومانا مراد من تصوير أحدث أفلامها «كفّ القمر» على أن يبدأ عرض العمل خلال شهر نيسان (أبريل) المقبل. الشريط من بطولة غادة عبد الرازق، وخالد صالح، وحسن الرداد، ووفاء عامر، وحورية فرغلي، وصبري فواز. وقد كتب نصّه ناصر عبد الرحمن، وأخرجه خالد يوسف.

◄ أعلنت «لجنة رقابة أفلام السينما» التابعة لوزارة الإعلام الكويتية أن سبب منعها عرض الفيلم المصري «بنتين من مصر» أنّ معظم حواراته ومشاهده تدور حول قضايا جنسيّة بحتة، لا يمكن التطرق إليها على نحو علني. وقررت اللجنة منع عرض الفيلم في دُور السينما المحلية في الكويت، بسبب جرأته في التطرق الى مواضيع تخص المرأة. وجاء في صحيفة «السياسة» الكويتية أن كثرة “الحوارات ذات الصبغة الإباحية التي تتخلل مشاهد الفيلم، دفعت اللجنة إلى منع عرضه محليّاً دون الاكتفاء بحذف مشاهد منه؛ لأن مشكلة الفيلم ـــ حسب رؤية اللجنة ـــ في موضوعه وحواراته المرفوضة رقابيّاً”.
يذكر أنّ «بنتين من مصر» من إخراج وسيناريو محمد أمين، وبطولة الفنانة المصرية زينة، والأردنية صبا مبارك في أول ظهور لها في السينما المصرية، إلى جانب طارق لطفي ونهال عنبر.

◄ قال المنتج إسماعيل كتكت إنه يعدّ حالياً لعمل تلفزيوني بعنوان «عابر سنين». ويتناول هذا الأخير حياة الشاعر ابن زريق البغدادي، ويكتب نصّه المخرج المسرحي مراد منير، ويخرجه عزمي مصطفى. وبعدما اعتذر المخرج محمد ياسين، أضاف كتكت إنه يختار حالياً أبطال المسلسل استعداداً لبدء التصوير فى شهر آذار (مارس) المقبل، ليكون «أكبر تجمع للفنانين من كل أنحاء الوطن العربي».

◄ بعدما كانت أسرة فيلم «ميكروفون» تعدّ لإقامة حفلة تضامنية مع ضحايا التفجير الإرهابي في الإسكندرية، في مسرح سيّد درويش في دار الأوبرا (الإسكندرية)، فوجئت بأن إدارة الدار رفضت منحها الترخيص اللازم «لأسباب أمنية».
وأصدرت أسرة العمل بياناً جاء فيه «لم نكن نتوقع نحن صناع فيلم «ميكروفون»، من سينمائيين مستقلين ونجوم سينما وفرق وموسيقيين مستقلين، أن تكون مبادرتنا «ميكروفون للإسكندرية» عرضة لأي نوع من البيروقراطية والتعقيد... لكن للأسف، فقد واجهتنا بعض العراقيل... ما اضطرّنا إلى تأجيل الحفلة».