■ أصدرت مجموعة من المثقفين والكتّاب والإعلاميين العرب بياناً عن الأحداث الأخيرة في البحرين وليبيا واليمن، معلنين تضامنهم الكامل مع الشعوب العربية التي تخرج إلى الشوارع للمطالبة بحقوقها المشروعة في وجه أنظمة فاسدة، لا تبالي إلا بالبقاء على كراسيها. وطالب الموقعون بمحاكمة الأنظمة، وأدانوا «الإعلام العربي الفاسد الذي لوثته السلطة». كذلك أعلن المثقفون أن «الهيئة المسماة جامعة الدول العربية قد سقطت عنها صدقيتها، بعدما اختفى صوتها في دعم مطالبات الشعوب العربية المشروعة». ومن الموقعين: جبور الدويهي، إيمان مرسال، أحمد يماني، منال الشيخ، منصورة عز الدين، بشير مفتي، ياسر عبد الحافظ، محمد صلاح العزب، إسلام رضوان، أثير محمد علي، حاتم حافظ، نبيل بهجت، عادل العجيمي، فاطمة البودي، سنان أنطون، محمد سليمان عبد المالك، بسمة الحسيني، ناهد نصر، مها حسن، منى برنس، لميس سعيدي، حافظ رسلان، فاطمة هميسة، محمود عبد الرحيم، باسم كامل، ناصر الغزالي، شريف عبد المجيد، وليد هرمز، عيسى الدفراوي، فادي قدسي، هشام فهمي، محمد مرسال، شريف يونس، سارة بن حميدة، محمد الجزار، راجي بطحيش، محمد علاء الدين، هنا أبو الغار، انتصار عبد المنعم، دينا يسري، حنان بدر، عاطف بطرس، عمر كامل، أيمن عبد الرسول، أحمد الواصل، محمود فهمي، حسين جعفر، يوسف رزوقه، سعاد عبد الرسول، ميرال الطحاوي، محروس أحمد، إيهاب خليفة، محمد خير، حسن مواسي، إيمان سند، عمرو عز الدين، غالية قباني، وائل سعد، هاني درويش، سيد محمود، أحمد فاروق، وائل أبو السعود، أسامة الشاذلي، غازي القبلاوي، شيرين طلعت، شكير الخليفى، فاتنة الغرة، مؤمن سمير، نسرين البخشونجي، أسماء ياسين، إبراهيم عبد المجيد، إيهاب الملاح، ثائر ديب، حبيب عبد الرب سروري، أحمد أبو الحسن، أمل غزال، محسن المبارك...

■ أصدر عدد من المثقفين والسينمائيين والفنانين والإعلاميين السوريين بياناً تضامنياً مع الشعب الليبي، مشبّهين عمر القذافي بنيرون الذي يحرق بنغازي. وندّد هؤلاء بـ«جرائم النظام الليبي وعصاباته الأمنية ومرتزقته، فإننا لنشجب بأقصى ما يكون الشجب سعار هذا النظام الديكتاتوري».ومن الموقعين: محمد جمال باروت، نزيه أبو عفش، حيدر حيدر، نبيل سليمان، محمد ملص، غسان مسعود، دريد لحام، فواز حداد، حاتم علي، يوسف عبدلكي، إيناس حقي، ثائر ديب، الليث حجو، نضال السيجري، خليل صويلح، منذر مصري، كندة علوش...

■ أصدر عدد من الناشطين والمثقفين اللبنايين بياناً اتهموا فيه النظام الليبي بارتكاب مجزرة بحقّ شعبه. وجاء فيه: «لقد صبر شعب ليبيا طوال 42 عاماً على نظام صادر حريّاته، وبدّد ثرواته، وهجّر من كفاءاته مَن لم ينجح في اغتياله أو قتله أو سجنه، محوّلاً السياسة إلى مهزلة متمادية، ومخضعاً العقل للاعقل، من دون الكفّ عن تسخيف المعاني النبيلة واحداً بعد آخر». واعتبروا أنّ هذا النظام «يخوض اليوم معركة النظام القديم في الشرق الأوسط كلّه». ومن الموقين: عباس بيضون، إيمان حميدان، يوسف بزي، ريم الجندي، حازم صاغية، شذا شرف الدين، جيزيل خوري، سعد كيوان، فادي طفيلي، منيرة الصلح، محمد الحجيري، رشا الأطرش، فادي أبي سمرا، عناية جابر، يحيى جابر، فادي توفيق، جاهدة وهبة، مهى يحيى، طوني حبيب، حسان الزين، فارس سعيد، سمير فرنجية، صباح خراط زوين، بول شاوول...