كالعادة كانت الشائعات ملح سنة 2011. انشغل الجمهور المصري بشائعة وفاة حسني مبارك، الذي سرق الأضواء من الساحة الفنية. ثم تكرّرت شائعات وفاة عادل إمام. وتزامن ذلك مع اختفائه عن الساحة الفنية تفادياً لهجوم الثوّار عليه. كذلك انطلقت شائعة قوية عن رحيل النجم سمير غانم.
وسورياً، تردّدت أخبار عن وفاة ياسر العظمة، ثم جورج وسوف. أما الممثلة المصرية سماح أنور، فنفت ما تردّد عن هجرتها إلى الكويت هرباً من الثوّار. فيما ظهر النجمان سلافة معمار وزوجها المخرج سيف الدين السبيعي لنفي كل ما قيل عن طلاقهما. أمّا جمال سليمان، فكرّر أكثر من مرة أنّه لم يتّصل بقناة «الجزيرة» لتحيّتها على تغطيتها للأحداث السورية. ولبنانياً، سرت شائعات عن وفاة صباح طيلة العام، لكن الشائعة «الأخطر» التي كادت تصيب النساء العربيات بالانهيار، كانت وفاة... الممثل التركي مهنّد!