قهوجي زار الشام ووفد عسكري سوري في بيروت




صفحة جديدة فُتحت أمس في تاريخ العلاقات اللبنانية ـ السورية. البلدان اللذان عرفت «أخوّتهما» منذ الاستقلال حقبات من الورد والشوك، وقّعا في دمشق أمس بياناً مشتركاً يعلن بدء العلاقات الدبلوماسية بينهما تتمة


نقولا ناصيف
مهما تكن الحجج التي يسوقها مسؤولون رسميّون وسياسيّون موالون ومعارضون، وكذلك مسؤولون سوريون، لإبراز أهمية التبادل الدبلوماسي بين لبنان وسوريا، فقد جاء في ضوء معطيات سياسية ذات أهمية موازية جعلت الرئيس السوري بشّار الأسد أكثر استعداداً للإقدام على هذا القرار. وسواء عدّه الموالون تنازلاً كبيراً عن فكرة تاريخية تشبّث بها السوريون، أو عدّه هؤلاء سبيلاً إلى مزيد من حماية مصالحهم السياسية والأمنية وفق توازن قوى لبناني يرجّح الكفة لهم، فإن ما حصل في الساعات القليلة المنصرمة في دمشق ليس إلا وليد جملة معطيات، منها: تتمة








قَطْف ثمار خطّة السير لم يحن بعد: تطبيق القانون لم يخفّف عدد قتلى الحوادث

«محاسبة» ماليّة فرنسيّة بعد انقضاء «مرحلة الخطر»: من المسؤول عن التدهور الذي حدث في الأسواق؟



في عزّ التقدّم الإلكتروني وتفاقم أزمات الصحف الورقيّة: هل ولّى زمن الإعلام المكتوب؟



بوش ودّع عبّاس باعتذار عن «الدولة» وتمنٍّ بالترشّح للرئاسة