أعادت القمة السوريّة ــــ الفرنسيّة، ظاهريّاً، وصل ما انقطع بين دمشق وباريس خلال السنوات القليلة الماضية، إلا أنها بالتأكيد لم توصل الطرفين إلى جادة «التوافق التام» على مختلف قضايا المنطقة، وإن ظهر نوع من المقايضة بين البلدين تمثّل في تكريس ما تمّ في قمة باريس في 12 تموز الماضي، لتكون فرنسا راعياً للمفاوضات غير المباشرة بين سوريا وإسرائيل، في مقابل تأكيد دور سوريا كوسيط في الملف النووي الإيراني.
قمة دمشق: لقاء المحاور في المنطقة الرمادية بسّام الطيارة
القمة السوريّة ـ الفرنسية: توافق لا يحجب التنافر
واشنطن الحاضر الغائب بسّام الطيارة
تمهيداً لما بعد بوش سعاد مكرم
«الأمّ الحنون» تستعيد نفوذها ... في غياب كارلا بروني
إسرائيل للأوروبيّين: إحذروا سوريا علي حيدر