دراسة “اليونسيف”عن مؤسسات الرعاية الإجتماعية
أغلب المقيمين في دور الرعاية الاجتماعية ومؤسساتها في لبنان هم من الفقراء لا اليتامى! وأهم دافع، بعد الفقر، لدخول تلك المؤسسات التي تحصل على 75 % من ميزانية وزارة الشؤون الاجتماعية، هو... التعليم. «إن رعاية الطفل داخل أسرته أقل كلفة» من كلفته في المؤسسة، و«إن تحويل الأموال من مؤسسات الرعاية إلى الأسر يعزز كثيراً دخل الأهل، ويتيح، بالميزانية نفسها، مساعدة عدد أكبر من الأطفال»، شرط عدم تعرض هؤلاء للخطر في أُسرهم، ومتابعة الوزارة لوجهة صرف المساعدة.
عندما «ينتحل» الفقراء صفة اليتم ضحى شمس
الأطفال المحرومون من الرعاية الأسرية في لبنان
من يجرؤ على المسّ بميزانية «الشؤون» بسام القنطار
القضاء: آخر العلاج «الإيواء» رنا حايك
قرى الأطفال: إعتراف بالمشكلة ليال حداد
كرامي: السعودية منحازة ومصر تريد توحيد السنّة
■ الأسد مرتاح.. ولولا سوريا لما حصلت المصالحة
■ اللقاء الوطني مات وأرفض اللقاءات الطائفيّة
■ يعرضون عضلاتهم على دمشق ويطلبون المواعيد مع قادتها
الأفندي هادئ جداً. لا تخرج من فمه شتيمة لأيٍّ من السياسيين، وهو حذر في اختيار عباراته، لكنه غير مطمئن إلى مسار الأمور في البلد. من منزله الطرابلسي ينتقد الجميع، من حلفاء في المعارضة وخصوم أكثريين، فيما يتناقل السياسيون أحاديث عن أدوار جديدة تُحضّر لهذا الرجل تتمة