استنفرت وزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس، أمس، للحدّ من تداعيات التقرير الاستخباري الأميركي الأخير بشأن إيران، وللحفاظ على تماسك الجبهة المطالبة بتشديد العقوبات عليها، رقم إقرار آخر «صقور» الإدارة، نائب الرئيس ديك تشيني بأن تطورات الأيام الأخيرة أدت إلى عرقلة جهود مواجهة الجمهورية الإسلامية (التفاصيل).في المقابل، نفت أجهزة الاستخبارات الأميركية أن تكون قد برّأت طهران من مساعيها للحصول على أسلحة نووية.

آخر التعليقات