رحل السينمائي السويدي إنغمار برغمان في عزلة جزيرته الصغيرة على ضفاف البلطيق. وبغياب صاحب «سوناتة الخريف»، يخسر الفنّ السابع آخر المعلّمين الكبار الذين تركوا بصماتهم على القرن العشرين. حقّق برغمان عشرات الأفلام التي يدور معظمها في أجواء سوداوية قاتمة، تختصر صراع الإنسان مع نفسه ومع الآخر في مواجهة العدم. [التفاصيل] (سورين أندرسن ـــــ رويترز)