يبدو أن «الأسوأ» الفلسطيني قد بدأ يتحقّق، بعدما خرقت الفتنة الداخلية، التي حصدت أمس 17 قتيلاً، المحرّمات عندما ساوت حركة «حماس» بين «فتح» واليهود، ووضعت الرئيس محمود عباس طرفاً مباشراً في الاقتتال واتهمته «بإيواء القتلة»، وهو ما استغلته إسرائيل غارات وعمليات هدم منازل تدعّم عمليات التهويد في القدس المحتلة خصوصاً، حيث جلس هذان الطفلان يندبان منزلهما في جبل المبكر. [التفاصيل] (مناحيم كاهانا - أ ف ب)