زياد الرحباني
مقدمة:
... وكوني لستُ إطلاقاً، من المهووسين بـ«الديموقراطية»، ولا طبعاً، بالتفتيش عنها، إن وُجَدت، وَجدت في فكرة التأسيس لصحيفة كهذه وتجمّع الأسماء الذي سيعمل على إصدارها، مكاناً لا بأس به للتعبير، كونهم «ديموقراطيين»، عن الاشتراكية العلمية وشيء من الديكتاتورية بإذنه تعالى.
  • زياد عاصي الرحباني



  • عناوين النشرة:
    ـــ حزب الله: منذ 1999 مروراً بالتحرير و«Nokia 2100»
    ــــــ زلماي خليل زاد: من القرار 1559 حتى القرار 1701 وبنده السابع: تجريد حزب الله من السلاح
    ـــ وليد جنبلاط ومي شدياق: «لمَن يجرؤ فقط»، هذا المساء على «الشاشة الصبيانية للإرسال»... أي في مبنى جعجع حيث «لا يجرؤ الآخرون»
    ـــ فارس سعيد وتدريبات القاعدة لكوادر تنظيم المردة منذ آذار 2006 وصدْق التنبؤات

    العالم العربي:

    ـــ الطيور فوق دبي وزجاج الأبراج وارتفاع الحرارة

    الأخبار الدولية:

    ـــــ الجالية الفلبينية والـSunsilk
    ـــ المافيا الروسية: بوتين، سعد وبهاء الحريري (دبي ــــــ عجمان)

    حكمة الأسبوع:

    ـــ فلاديمير إيليتش أوليانوف: الإنسان والنشويات (حل لرغيف الخبز دون الحاجة لأي نضال نقابي أو طلابي) النتائج مضمونة ومذهلة...

    التعليق السياسي:

    لم تمر الأيام على «شي فاشل». زياد على حق اليوم كما كان بالأمس. هذا هو المزعج فيه وهذا هو اللامع. جريدة «الأخبار» ستحاول أن تكون مساهمة متواضعة لدرء الفشل عن هذا «الشيء» من أجل حرمان جيل لاحق من استعادة المسرحية، من أجل أن تمرّ الأيام عليها.
    جوزف سماحة