كنت أبحث في غوغل عن مقالي: «سوريا ليست بحاجة إلى عازفي بيانو»... فظهر لي:1- سوريا ليست بحاجة إلى قوات برية!
2- سوريا ليست بحاجة إلى رجال تحميها!؟
3- سوريا ليست بحاجة إلى ديموقراطية الدم؟
4- سوريا ليست بحاجة إلى مساعدة الأردن...
5- سوريا ليست بحاجة إلى تدخل بري أجنبي لمحاربة داعش...
6- سوريا ليست بحاجة إلى سفير في لبنان. فلديها سفراء كثر...
7- سوريا ليست بحاجة إلى اي دعم عسكري...
8- سوريا ليست بحاجة إلى أصدقاء!؟

8- سوريا ليست بحاجة إلى تذكرة لدخول أي ناد...
9- سوريا ليست بحاجة إلى خدمات سماحة... (ميشال)
10- سوريا ليست بحاجة إلى كوادر متعلمة...
11- سوريا ليست بحاجة إلى سبعين صديقاً...
12- سوريا ليست بحاجة إلى إملاءات...
13- سوريا ليست بحاجة إلى مجاهدين تونسيين... !!؟؟
14- سوريا ليست بحاجة إلى ثورة... (رشيد عساف)
15- سوريا ليست بحاجة إلى اعتراف أحد بالانتخابات الرئاسية ...
يفهم من هذا أن سوريا ليست بحاجة إلى أي شيء على الاطلاق
ولكم الشكر.
منذر مصري
(شاعر سوري)

قبل قليل، أثناء عبوري الطريق المعبدة، لمحت في وسطها تقريباً ما يشبه وردة صفراء. لم أصدق أن تنبت وردة صفراء جميلة من باطن طريق معبدة، لذلك اقتربت للتأكد من هوية هذا الجمال المباغت ووجدتني واقفاً أمام فراشة ميتة بجناحين صفراوين يحركهما البرد. بدت كما لو أنها على أهبة الرفرفة. أعرف أنه ليس شيئاً جديداً أن تموت فراشة، لكن أن تموت دهساً على طريق فهذا ما أسميه القسوة.
عبد الرحيم الصايل
(شاعر مغربي)

في بغداد، في أورزدي باك التقيت نجيب المانع الكاتب والمترجم. هذا رجل عملاق ولا يتحدث الا عن الموسيقى. بعد سنوات تذكرت فليمون وهبي عندما كان ينزل من السلم، وكانت الموسيقى تنزل معه.
هللويا.
زاهر الغافري
(شاعر عُماني)

الفايسبوك معهد اعلامي حقيقي يتخرّج فيه كلّ يوم صحافيون بارعون وكتاّب موهوبون وفي منتهى السخرية وعلى نقيض المعهد العالي للصحافة والاعلام في المغرب الذي يتخرج فيه كلّ عام أبناء وبنات العائلات الميسورة الذين يسطون على مقالات غيرهم ويعيدون نشرها في جرائد الدرجة الأخيرة التي ينتهي بها المصير الى الخرائب البعيدة ليمسح بها الرعاة مؤخراتهم الخشنة.
حسن بولهويشات
(كاتب مغربي)