مع تسجيل أول حالة وفاة بفيروس «كورونا» المُستجدّ، أمس، وارتفاع عدّاد الإصابات الجديدة بـ11 حالة ليُقفل ليلاً على 51 إصابة، بات السؤال عن خطة الطوارئ التي أعدّتها «الدولة» لمواجهة المرحلة المقبلة حاجة مُلحّة. ورغم أنّ التداعيات الراهنة كانت متوقعة منذ 21 شباط الماضي، تاريخ تسجيل أول إصابة في لبنان، إلا أنه لا يبدو أن في حوزة السلطات المعنية ما يُبشّر خيراً.