■ فيما يعود أغلب الفنانين اللبنانيين من مصر، وصلت هيفا وهبي إلى القاهرة لتكون إلى جانب زوجها أحمد أبو هشمية وعائلته، كما قالت.
■ تعرّضت صفحة «شبكة رصد الإخبارية» على موقع «فايسبوك» لمحاولة قرصنة. لكن فريق العمل تمكّن من متابعة نشاطه في رصد كل التطورات على الساحة المصرية.

■ دعت قناة «الجزيرة» الفضائية، «الشركة المصرية للأقمار الصناعية ـــــ نايل سات» إلى السماح لها باستئناف بثها، وإلا فإنها ستتخذ ضدها إجراءات قانونية. وكانت الشركة المصرية قد قطعت بث الفضائية القطرية أول من أمس، بعدما أغلقت مكاتبها في القاهرة الأحد الماضي.
■ بعد انقطاع خدمة الإنترنت لمدة خمسة أيام، أعاد النظام المصري أمس تشغيل الشبكة العنكبوتية، مما سمح للمصريين بالتواصل مجدداً مع باقي أنحاء العالم وتوصيل أخبارهم أولاً بأول على «فايسبوك».

■ انضمّت إلهام شاهين إلى الفنانين المعادين للثورة المصرية، وأعلنت في اتصال مع قناة «المصرية»: «عيب على المتظاهرين التطاول على الرئيس (حسني) مبارك رمز مصر». وأضافت «لقد شاهدت وجوهاً أعرفها بين المتظاهرين وسألتهم عن سبب مشاركتهم في التظاهرات، فقالوا إنهم أتوا ليتفرّجوا فقط». ولم تقف الممثلة المصرية عند هذا الحدّ بل قالت إنّ «عدداً كبيراً من المتظاهرين لا هدف لهم ولا غاية... لقد وضعوا أنفسهم في تصرّف رجل قادم من أميركا، يريد أن يصبح رئيساً (في إشارة إلى محمد البرادعي)...».

■ خرجت شركات «غوغل»، و«فايسبوك»، و«تويتر» عن صمتها، لتندّد بالحظر الذي تفرضه السلطات المصرية على الإنترنت وعلى هذه المواقع تحديداً.

■ أعلن مصدر في وزارة الخارجية الإسرائيلية أن السلطات المصرية أفرجت عن ثلاثة صحافيين إسرائيليين كانوا قد اعتقلوا أثناء تغطيتهم للثورة بسبب خرقهم قرار حظر التجوّل في القاهرة. وتبيّن أن إثنين من المراسلين يعملان في «القناة الثانية» الإسرائيلية، أما الثالث فيكتب في موقع «بكرا».

■ يتردّد أن هشام طلعت مصطفى قد فرّ من سجنه في مصر، وتوجّه إلى لندن، بعد أعمال الشغب التي طالت السجون المصرية. ورغم ذلك، أطلّت زوجته على شاشة «العربية» وأكّدت أن زوجها المتّهم بقتل المغنية اللبنانية سوزان تميم، لا يزال في سجنه.

■ أعلن موقع «الدستور الأصلي» أن الناشط والمدوّن المصري وائل غنيم المختفي منذ الجمعة الماضي هو نفسه المشرف على صفحة «كلنا خالد سعيد» التي تعد أكبر صفحات المعارضة المصرية على «فايسبوك». وكان غنيم، وهو موظف في «غوغل الشرق الأوسط» قد إختفى منذ الجمعة الماضي من دون أن يعرف أحد مكانه حتى الساعة. ومنذ تأسيس صفحة «كلنا خالد سعيد»، أصرّ غنيم على إبقاء هويته سرية، «لأنه يخدم الوطن ولا يسعى خلف أهداف».