قال باحثون أميركيون إن اختلاف الرئيس باراك أوباما عن الأميركيين عرقياً، يؤجج فكرة كونه مسلماً. ووجد الأستاذ المساعد في علم النفس، سبي كوسلوف، وزملاؤه في جامعة ميتشيغان، أن الأميركيين غالباً يقبلون الأكاذيب، عندما تذكرهم خيوط خفية بأن أوباما مختلف عنهم بسبب اختلافات في العرق والطبقة الاجتماعية والإيديولوجيا. ورأى أن «وسائل الإعلام المتحيزة هي المسؤولة الأكبر عن الترويج لهذه الأكاذيب التي تنتشر كحرائق الغابات». (يو بي آي)