الوفد التركي في واشنطن: «أسطول الحرية» حادثة «بين صديقين»
أبلغ أعضاء وفد الحكومة التركية، الذي زار واشنطن في اليومين الماضيين، مسؤولي الإدارة الأميركية أنّ المشاكل بين تركيا وإسرائيل تمنع أنقرة من استئناف دورها في محادثات سلام بين إسرائيل وسوريا، مشددين على ضرورة تحسّن العلاقات التركية ـــــ الإسرائيلية «لأنه سيكون في مصلحة الجميع، ومن ضمنهم الولايات المتحدة». وجدّد أعضاء الوفد، الذي ترأسه مساعد وزير الخارجية فريدن سينيرلي أوغلو، تأكيد التزام أنقرة بالحفاظ على علاقات صداقة مع إسرائيل، واصفين الاعتداء على «أسطول الحرية» بأنه حادثة «بين صديقين». وبحسب «توداي زمان»، فإنّ المحاثات تجاوزت العلاقات التركية ـــــ الإسرائيلية، وطالت الملف النووي الإيراني والعملية السياسية في العراق.
(الأخبار، يو بي آي)

أوكرانيا لن تبيع أسلحة إلى سوريا

أعلنت وزارة الخارجية الأوكرانية، أمس، أن كييف لا تخطط لبيع أسلحة لسوريا. ونقلت قناة «روسيا اليوم» الروسية عن مدير المكتب الإعلامي لوزارة الخارجية الأوكرانية، أوليغ فولوشين، قوله إن المسألة لم تناقش أمس خلال لقاء وزيري خارجية البلدين قسطنطين غريشينكو ووليد المعلم في كييف.
(يو بي آي)

نتنياهو يطالب بحراسة لـ 15 عاماً بعد انتهاء ولايته

طالب رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، بالاستمرار في الحصول على حراسة شخصية على مدار 15 عاماً بعد انتهاء ولايته في رئاسة الحكومة.
وأفادت صحيفة «هآرتس» أمس، بأن نتنياهو توجه بهذا الطلب إلى رئيس لجنة تقرير هوية الشخصيات الإسرائيلية.
(يو بي آي)

إيران تطلب من روسيا مشاركتها في التخصيب

طالبت إيران أمس، بمشاركة روسيا في إنتاج اليورانيوم المخصب لشحن محطة بوشهر الكهروذرية جنوب البلاد.
ونقلت محطة «برس تي في» عن رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، علي أكبر صالحي، قوله «اقتراحنا على روسيا بخصوص إنشاء مجمع برعاية الروس، للقيام بجزء من العمل في روسيا وجزء في إيران». لكن مسؤولاً روسياً تحدث لوكالة «اسوشييتد برس» شدد على ضرورة بقاء عمليات التخصيب على الأراضي الروسية.
(أ ب)

«ويكيليكس» يكشف تقريراً للاستخبارات الأميركيّة

كشف موقع «ويكيليكس»، أول من أمس، تقريراً للاستخبارات الأميركية لتقويم مخاطر الإرهابيين الناشطين في الولايات المتحدة، لم يتضمن معلومات بالغة الأهمية، على غرار تسريبات سابقة.
وحمل التقرير عنوان «ماذا لو رأى الأجانب ان الولايات المتحدة تصدّر الارهاب؟»، ويدرس نتائج تجنيد مواطنين أميركيين على أيدي متطرفين واستخدام الولايات المتحدة قاعدة لتنفيذ هجمات في الخارج.
(يو بي آي)