روسيا تسلّم السلطة 50 ناقلة جند قريباً
أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن السلطة الفلسطينية ستتسلم قريباً 50 ناقلة جند مدرعة، كانت موسكو قد قدمتها قبل بضع سنوات، لكن إسرائيل عارضت تسليمها. وقال لافروف، الذي التقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس في رام الله، «لقد أرسلنا للفلسطينيين خمسين آلية مدرعة. وقد وصلت إلى الأردن ونأمل أن تصل إلى هنا في الأيام المقبلة».
(أ ف ب)

3 وزراء دفاع إسرائيليين يؤيدون إطلاق أسرى من «العيار الثقيل»

وجدت إسرائيل نفسها أمام معضلة تتزاحم فيها الاعتبارات القيمية والأخلاقية تجاه جنودها، التي تفرض عليها استنفاد كل السبل ودفع كل الأثمان لاستعادتهم، مع ضرورة الأخذ بعين الاعتبار الأثمان التي يمكن أن تترتب على تلبية مطالب حركة «حماس» في صفقة تبادل الأسرى. وفي ضوء التجاذب في المواقف، أعرب وزير الدفاع إيهود باراك وثلاثة وزراء دفاع سابقين، عمير بيرتس وشاؤول موفاز وبنيامين بن اليعازر، عن تأييدهم لصفقة تبادل الأسرى بين اسرائيل وحماس حتى لو كان بثمن إطلاق سراح أسرى من «العيار الثقيل».
(الأخبار)

حكم «الجدار الفولاذي» في 5 تموز

أرجأت محكمة مصرية نظر دعوى قضائية تطالب الحكومة بوقف بناء الإنشاءات الهندسية والتحصينات على الحدود بين مصر وقطاع غزة، أو ما يعرف إعلامياً بـ«الجدار الفولاذي» إلى جلسة 5 تموز المقبل للنطق بالحكم.
(يو بي آي)

إضراب جزئي لموظفي الخارجية الإسرائيلية

أدى إضراب جزئي لعمال وزارة الخارجية الإسرائيلية، يتعلق برواتبهم، إلى سلسلة إعاقة لزيارات دبلوماسيين.
وذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية أن زوجة الرئيس الإستوني إفلين الفيس تركت في مطعم من دون مرافقة، ووزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أجبر على الانتظار في المطار إلى حين إتمام التجهيزات.
(يو بي آي)


الأسد وكاسترو يبحثان الوضع في الشرق الأوسط

بحث الرئيس السوري بشار الأسد «التوترات» في الشرق الأوسط مع نظيره الكوبي راوول كاسترو، في إطار زيارته إلى كوبا. وذكرت محطة التلفزيون الكوبية الوطنية أن الأسد التقى في قصر الثورة الجنرال راوول كاسترو وبحث معه «العلاقات الثنائية الممتازة وكذلك التطورات في العالم، وخصوصاً التوترات القائمة في الشرق الأوسط».
ووقّع الطرفان، خلال الزيارة التي انتهت أمس، اتفاقات تعاون في إطار مكافحة المخدرات وفي قطاع الزراعة.
(أ ف ب)

موسكو: «فضيحة التجسس» تذكّر بالحرب الباردة

وصفت وزارة الخارجية الروسية «فضيحة التجسس» التي أعلنتها الولايات المتحدة، مستهدفةً روسيا، بأنها ضجة تتماشى مع روح الحرب الباردة.
ونقلت وكالة الأنباء الروسية «نوفوستي» عن بيان أصدره المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية الروسية «لا نرى مبرراً لأعمال غير لائقة من هذا القبيل. ولا ندري الأسباب التي دفعت وزارة العدل الأميركية إلى إثارة ضجة تتماشى مع روح الحرب الباردة بشأن التجسس».
وفي السياق، قال مسؤول في وزارة الخارجية الروسية إن الوزارة تحقق في تقرير أميركي عن توقيف 10 أشخاص مشتبه فيهم بالتجسس لمصلحة روسيا، وتعدّ التقرير مثيراً للجدل.
وكانت وزارة العدل الأميركية قد نشرت أول من أمس، على موقعها الإلكتروني، خبر توقيف 10 أشخاص ومواصلة البحث عن شخص آخر في الولايات المتحدة للاشتباه في ضلوعهم بالتجسس على أوساط صانعي السياسة الأميركية لحساب روسيا. وقالت السلطات إن مكتب التحقيقات الفدرالي راقب على مدى عشر سنوات المشتبه فيهم.
من جهتها، اعتقلت الشرطة القبرصية الكندي روبرت كريستوفر ميتسوس في مطار لارنكا، بينما كان يستعد للتوجه إلى بودابست، للاشتباه في أن له علاقة بقضية التجسس.
وأُفرج عن ميتسوس، الذي قيل إنه يحمل الجنسية الأميركية وتلقّى في عام 2004 كيساً يحتوي على نقود من مسؤول في البعثة الروسية في الأمم المتحدة، بكفالة قدّرت بـ20 ألف دولار بانتظار ترحيله.
(يو بي آي، أ ف ب)