خاص بالموقع- اغتيل في بداية الأسبوع الصحافي خورخينو أوريخانا، وهو يخرج من استوديو بعد إتمام برنامجه التلفزيوني المباشر. وسقط أوريخانا ـ سادس صحافي اغتيل منذ تسلم الرئيس لوبو قبل ثلاثة أشهر ـ قتيلاً، بعد أن أصيب بطلق في رأسه. وفيما صرح وزير الأمن أوسكار ألفاريس بأن الجريمة لا تمتّ بصلة للسياسة، ترى منظمات حقوق الإنسان أن الصحافة تعيش واقعاً مرعباً، وأن قوى الأمن تتمتع بحصانة مطلقة لأعمالها.
ويشار إلى أن مجلس النواب كان قد طالب الرئيس بورفيريو بيبي لوبو، أول من أمس، بأن يأمر بإجراء تحقيق في موجة اغتيال الصحافيين.



(الأخبار)