كشفت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، أمس، أنّ السلطات الإسرائيلية قررت شنّ حملة دبلوماسية شرسة في مجلس حقوق الإنسان في جنيف، تهدف إلى «دفن» التقرير الذي قدمه القاضي الجنوب أفريقي ريتشارد غولدستون، الذي اتهمها فيه بارتكاب جرائم حرب أثناء عدوانها الأخير على قطاع غزة. ويقود هذه الحملة كلّ من الرئيس شمعون بيريز ورئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع إيهود باراك ووزير الخارجية أفيغدور ليبرمان ونائبه داني أيالون.(الأخبار)