خاص بالموقعأعلن مسؤولون في الحرس الوطني الأميركي أن «مجهولين سرقوا جهاز كومبيوتر محمولاً يحوي معلومات شخصية تتعلق بنحو 131 ألف عضو سابق وحالي في الجيش الأميركي». وذكرت صحيفة «ذا ستارز أند سترايبس» أن «المسؤولين في الحرس الوطني أوضحوا أن المعلومات عن هؤلاء العسكريين كانت مخزّنة على الكومبيوتر الذي سرق من مقاول، خلال انعقاد مؤتمر في أتلانتا في 27 تموز الماضي».

وقال المتحدث باسم مكتب الحرس الوطني راندي نولر، إنه «ليس لديه معلومات عن استخدام هذه الأسماء لأغراض إجرامية»، مضيفاً «يبدو لنا على الأقل الآن أن أحدهم أراد سرقة كومبيوتر محمول».

(يو بي آي)